الصفحه ٦١٠ :
أما آن لك أن تبصر
ما أنت عليه؟ أبعد هذا شيء (١)؟! وردنا بئرا يتبرّض ماؤها (٢) فتوضأ رسول الله في
الصفحه ١٨٥ : ، وجاهد في الله حتى قتل شهيدا يوم بئر معونة (١).
والآيتان
التاليتان قوله سبحانه : (يَسْئَلُونَكَ عَنِ
الصفحه ١٧٢ : بسورة اخرى (٤).
... فالآيات
التالية في القتال نزلت في أجواء ما بعد بدر ، وبعد سريّة النخلة في آخر يوم
الصفحه ٤٣٢ :
تزوّجها عثمان قبل
الهجرة بها إلى الحبشة ، ثمّ عاد بها في أوّل من عاد ، فولدت له غلاما سماه عبد
الصفحه ٥٤٣ : فانحدرت على أصحابي في المنهر فأخبرتهم.
ومكثنا في مكاننا
يومين حتّى سكن عنّا الطلب ، ثمّ خرجنا مقبلين إلى
الصفحه ٦٢٩ : عليهالسلام كما في تفسير العياشي ١ : ٧٠.
(٢) قال القمي :
فلما كان يوم صفين ورضوا بالحكمين ، كتب : هذا ما
الصفحه ١٣ : ونزل قباء في بني عمرو بن
عوف ، غدا عليه أبي حييّ بن أخطب وعمّي أبو ياسر مغلّسين ، فلم يرجعا الّا مع
الصفحه ٣٥ :
ووادي الجزل الذي
به السقيا والرجة في نخيل ذي المروة مغرّبا ، ثم يلقاها وادي عمودان في أسفل ذي
الصفحه ٣٣١ : في قبره. وكانوا يدفنون الاثنين والثلاثة في القبر الواحد.
ثمّ روى عن بني سلمة قالوا : إنّ رسول
الله
الصفحه ٤٢٩ : فيما اصيب لنا. يعني يوم
الحرّة ـ ٣ : ٢١٦ ـ ٢١٨ والواقدي ١ : ٣٩٩ ـ ٤٠١ ، إلّا أنّه قال في آخر الخبر
الصفحه ٤٣٦ : لها : يعرض الناس عراة يوم يحشرون من قبورهم! صاحت : وا
سوأتاه! فألبستها ثيابي وسألت الله في صلاتي عليها
الصفحه ١٤ : قوله سبحانه : (لَمَسْجِدٌ أُسِّسَ عَلَى التَّقْوى
مِنْ أَوَّلِ يَوْمٍ أَحَقُّ أَنْ تَقُومَ فِيهِ)(٦) هو
الصفحه ١٥ : خرج
من منزل كلثوم بن هدم جلس للناس في بيت سعد بن خيثمة ، وذلك أنه كان عزبا لا أهل
له ، فكان منزله منزل
الصفحه ١٢٣ : من المغنم ١ : ١٠١.
وهنا روى ابن اسحاق : أن رسول الله عدّل
صفوف أصحابه يوم بدر بسهم كان في يده
الصفحه ١٨٠ : السدّي وقتادة : أنّها نزلت في يوم الخندق (٣) فلا ينسجم مع الترتيب الطبيعيّ للآيات ، إلّا أن لا نتقيّد