الصفحه ٤٠٧ : بعده (٣).
__________________
(١) الحشر : ١ ـ ٦
، وهي السورة ١٠١ في النزول ، أي الخامسة عشر في
الصفحه ٤٣٥ : مقدّمة شرح النهج للمعتزلي ١ : ١٤ وعنه في بحار
الأنوار ٢٠ : ١٨١ ، والرّوحاء اسم البقيع كما مرّ أنه
الصفحه ٤١٠ : ذلك في عام الوفود سنة تسع أو عشر.
(٢) الإرشاد ١ :
٩٤. وروى ابن إسحاق خبر بني النضير عن يزيد بن رومان
الصفحه ٤٩٠ : سُواعاً ...) نوح : ٢٣.
(٣) شرح الأخبار ١
: ٢٩٢ و ٢٩٣ وقريب منه في مجمع البيان ٨ : ٥٣٧ عن أصحاب السير
الصفحه ٥٤٠ : .
وروى عن الزهري قال : إنّما ارتبط سبعا
بين يوم وليلة ، عند الأسطوانة التي عند باب أمّ سلمة ، وكان ذلك في
الصفحه ٣٦٢ : وقال : كان
قتلها لمرجع النبيّ من بدر لخمس ليال بقين من شهر رمضان على رأس تسعة عشر شهرا. أي
في السنة
الصفحه ٢٢٠ : (٢). يوم الأحد لخمس ليال خلون من ذي الحجة على رأس اثنين
وعشرين شهرا ، فغاب خمسة أيام (٣) ومعنى هذا أنه
الصفحه ٦٠٠ : ء من عند بابه ... وخرج
من المدينة يوم الاثنين لهلال ذي القعدة ... واستخلف على المدينة ابن أمّ مكتوم
الصفحه ١٩٣ : رجال
من قريش ، فخرجوا في طلبها حتى أدركوها بذي طوى ، فكان أول من سبق إليها هبّار بن
الأسود و (نافع بن
الصفحه ٤٠٦ : المفيد في «الإرشاد»
واصطفى رسول الله أموال بني النضير ، وكانت أوّل صافية (٤).
نزول سورة الحشر
فيهم
الصفحه ١٦ : : هي عين
من عيون الجنّة. ويسمّيها الناس اليوم يئر الفُرس أو بالتصغير : الفُريس. وذكرها
السمهودي في وفا
الصفحه ٤٠٨ : : ما
يغنمه الغزاة في الطريق قبل الوصول إلى المقصد.
(٢) الحشر : ٧.
(٣) مجمع البيان ٩
: ٣٩٢
الصفحه ٤٠٩ : الطبرسي عن
الزجّاج النحويّ قال : بيّن الله سبحانه من «المساكين» الذين لهم الحقّ ـ في الآية
السابقة ـ ثمّ
الصفحه ٦٧٦ : عليهالسلام .......................................................... ٣٧٣
خبر قريش في مكة
الصفحه ٤٩٢ : يوم احد ،
فاحفظ عليّ اليوم عليّا (رَبِّ
لا تَذَرْنِي فَرْداً وَأَنْتَ خَيْرُ الْوارِثِينَ) شرح النهج