الصفحه ٣٣٣ :
وخرجت فاطمة بنت
رسول الله تعدو على قدميها حتى وافت رسول الله (١).
فنقل الطبرسي في «إعلام
الورى
الصفحه ٦٢٦ :
يَدْعُوكُمْ
فِي أُخْراكُمْ ...)(١).
ألستم أصحابي يوم
كذا؟ ألستم أصحابي يوم كذا؟
فاعتذروا الى
الصفحه ١٢٥ : عتبة : والله
ما أفلح قوم قط ردّوا هذا! وأقبل يقول :
يا معشر قريش!
أطيعوني اليوم واعصوني الدهر وارجعوا
الصفحه ١٥١ : نفسي
بيده انه لفي الفردوس الأعلى!.
فقالت : فلا أبكي
عليه أبدا.
فدعا رسول الله
بماء فغمس يده فيه
الصفحه ١٥٢ :
وقال آخر منهم :
هو الذي نجده منعوتا ، والله لا ترفع له راية بعد اليوم الّا ظفرت!
وقال عبد الله
الصفحه ٢٩٦ : يوم احد قد نثر
كنانته بين يدي النبيّ وكان راميا صيّتا ، وكان في كنانته خمسون سهما ، فلم يزل
يرمي بها
الصفحه ٣٨ : الأنصاري ، ثم صارت لآل برمك ثم صودرت وهي
اليوم خراب.
ثم الى جنبها
الطريق خمس أذرع.
ثم الى جنب الطريق
الصفحه ٤٤٢ : هارون؟ قال : شبير.
قال النبيّ : لساني عربيّ. قال جبرئيل : سمّه الحسين.
فلمّا كان يوم
سابعه عقّ عنه
الصفحه ٥٨٦ : . فقال : وعليك
السّلام. فقال : ما كنت لترحل في هذا الوقت؟! فقال : أولا سمعت قولا قال صاحبكم؟!
قالوا
الصفحه ٤٨٣ :
إبلها في الجرف
إلى الغابة في أثلها وطرفائها وعضاهها والأتبان ، فكادت ابلهم تهلك من الهزال
الصفحه ٤٥ : ،
ولا عن ابن الخطّاب ، ولا عن غيرهما ، وما ذاك الّا لعدم ثبوتها عندهما.
نعم أخرجا في باب
بدء الأذان من
الصفحه ٣٨٩ : ـ وإنّما اشتراه حجير لابن أخيه عقبة بن الحارث ليقتله بأبيه المقتول
ببدر. فحبس حجير خبيبا في بيت مولاة لبني
الصفحه ١٠٦ : سبقته الى باب داره ، واذا معي نفر من قريش ،
وانصرف النبيّ عن صلاته فوجدني واقفا عند بابه ومعي نفر من
الصفحه ٤٧٧ :
اخرى ، ثمّ ضرب به
الثالثة فلمعت برقة اخرى ، فقلت : يا رسول الله بأبي أنت وامّي ما هذا الذي رأيت
الصفحه ٤٤٩ : ابن
صوريا عن نومه. فقال : تنام عيناي ولا ينام قلبي ، فقال : صدقت. وأخبرني عن شبه
الولد بأبيه ليس فيه