الصفحه ٣٢١ :
المسلمين ما
أصابهم وصعد النبيّ الجبل وجاء أبو سفيان وقال : يا محمّد ، يوم لنا ويوم لكم ،
فقال
الصفحه ٣٣٢ : ).
وكانت أمّ سلمة زوج النبيّ تذهب فتسلّم
عليهم في كلّ شهر فتظلّ يومها عندهم ،
الصفحه ٣٦١ : : والله ما أبغي يستغفر لي! أخرجني
محمّد من مربد سهل وسهيل!
هذا ، وابنه (عبد الله الجريح يوم احد)
جالس في
الصفحه ٣٦٤ : للمرأة أن لا تزال تجرّ ذيولها تشكو زوجها! وقال :
أقني حياءك ، فما أقبح بالمرأة ذات حسب ودين في كلّ يوم
الصفحه ٦٠٢ :
منهم وكانوا
يقولون : أيطمع محمد وأصحابه أن يدخلوا الحرم وقد غزتهم قريش في عقر دارهم فقتلوهم؟!
إنه
الصفحه ٢٦٥ : : الى موضع القنطرة اليوم في أرض ابن عامر اليوم ١
: ٢١٩ ، ٢٢٠.
الصفحه ٣٤٧ : ،
وقتادة بن النعمان ، وعبيد بن أوس (٢).
ونقل الطبرسي فيه
عن كتاب أبان بن عثمان الأحمر البجلي الكوفي عن
الصفحه ٦٢٥ :
قال : فنعطي
الدنية في ديننا؟
فقال : إنّ الله
وعدني ، ولن يخلفني ...
فقال عمر : يا
رسول الله
الصفحه ٢٢٩ : بلغ ذلك رسول الله قال : اليوم أول يوم انتصفت فيه العرب من العجم ،
وبي نصروا (١).
وقال المسعودي :
كان
الصفحه ١١٩ :
فجزّاه النبيّ
خيرا ، فجلس. ثمّ قال : أشيروا عليّ (١).
فقام سعد بن معاذ
فقال : بأبي أنت وأمي يا
الصفحه ٤٢٥ : صدقات ما تغبّ ونائل
وليس عطاء اليوم مانعه غدا (١)
ولذلك قال السهيلي
في «الروض
الصفحه ٢٧٤ :
ومن الداخلين في
الاسلام يومئذ والملتحقين بالمسلمين باحد : عمرو بن ثابت بن وقش من بني عبد الأشهل
الصفحه ٣٣٦ : ! (١).
__________________
ـ ٢٤٩ وذلك من أخلاق الرسول الكريم بعيد
جدّ البعد أن يهوّن من شأن عليّ وسيفه ذي الفقار في ذلك اليوم
الصفحه ٥٧٧ : مغازي
الواقدي ١ : ٤٠٤ : في سنة خمس خرج النبيّ صلىاللهعليهوآله يوم الإثنين لليلتين خلتا من شعبان
الصفحه ٢٦ :
فعاشوا فيه حتى
أصابتهم الأمطار ، فجعل المسجد يكفّ عليهم ، فقالوا : يا رسول الله لو أمرت
بالمسجد