الصفحه ٥١ : والخاصة. وذكر ابن عساكر عشرين خبرا
بأسنادها في ذلك من الخبر ١٤١ إلى ١٦١ وأضاف المحقّق المحمودي مصادر اخرى
الصفحه ٢٢١ :
ما رجعنا من بني
قينقاع وذبحنا في بني سلمة ، فعددت سبع عشرة اضحية (١).
وقال اليعقوبي :
وضحى رسول
الصفحه ٤٠٥ : فلا تقطعه (١).
وقال المفيد في «الإرشاد»
: وضرب رسول الله قبّته في أقصى بني خطمة من البطحاء (٢) فلمّا
الصفحه ٩٦ : (فكان
ثاني عهد بعد عهد اليهود) ثم رجع ، فكانت غيبته عن المدينة خمس عشرة ليلة (٤) وكان معه في هذه الغزوة
الصفحه ١٨٣ :
واسقط في أيدي
القوم وظنّوا أنهم قد هلكوا ..
فأنزل الله سبحانه
: (يَسْئَلُونَكَ عَنِ
الشَّهْرِ
الصفحه ٣٢٢ : : إنّه لمّا طلع في النفر الأربعة
عشر الذين ثبتوا معه ـ سبعة من المهاجرين وسبعة من الأنصار ـ فلمّا نظر
الصفحه ٣٩٣ :
النعم وفيها سبعة
أبعرة ... وأخذ الدليل خمسه. حتّى دخلوا المدينة (١). وغاب بضع عشرة ليلة
الصفحه ٥٦٦ :
عليها ونجّاك بها
ثمّ تنحرينها؟! إنّه لا نذر في معصية الله ولا فيما لا تملكين ، وإنّما هي ناقة من
الصفحه ٦٠٣ : فَصِيامُ ثَلاثَةِ أَيَّامٍ
فِي الْحَجِّ وَسَبْعَةٍ إِذا رَجَعْتُمْ تِلْكَ عَشَرَةٌ كامِلَةٌ ذلِكَ لِمَنْ
الصفحه ٣٠ :
آبار المدينة
وسيولها :
ذكر النميريّ
البصريّ ستّ عشرة بئرا هي : الأعواف ، وهي التي اشتراها
الصفحه ١٠٤ :
مائتين ، يعترض
لعير قريش ، على رأس ستة عشر شهرا ، فسلك على نقب بني دينار الى بيوت السقيا (الى
جهة
الصفحه ١٦٦ :
وَأُولئِكَ
هُمُ الْمُهْتَدُونَ)(١) فقد نقل الطبرسي في «مجمع البيان» عن ابن عباس أنها نزلت
في قتلى
الصفحه ١٩٩ : اللهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ)(٤) ثم بيّن سبحانه حكم الطلاق والمطلقات ومتعلقاتها في خمس
عشرة آية من الآية ٢٢٨
الصفحه ٦٢١ : [قائد الأسرى
الخمسين لرسول الله للصلح].
وقد بلغ رسول الله
أنّ عثمان وأصحابه [المهاجرين العشرة] قد
الصفحه ٥٠ :
وأمّا ابن حبيب في
«المحبر» فقد زاد على من ذكرهم ابن اسحاق ستة وثمانين رجلا ، فالمجموع أربعة