الصفحه ٥٧٨ : : من الرجل؟ قال : رجل منكم ، قدمت لمّا بلغني
عن جمعكم لهذا الرجل ، فأسير في قومي ومن أطاعني ، فتكون
الصفحه ٣٧١ : الآية الرابعة عشرة بهذه المناسبة.
وقد روى الطبرسي
في «مجمع البيان» عن السدّي قال : مات عبد الرحمن ابن
الصفحه ٥٥٧ : الليل ويكمن النهار وأن يشنّ الغارة عليهم.
قال محمّد بن
مسلمة : فخرجت بأصحابي في عشر ليال خلون من
الصفحه ٩ : عليهالسلام قال (وهو في مسجد الرسول بالمدينة) : قدم (الرسول) المدينة
لاثنتي عشر ليلة خلت من شهر ربيع الأول مع
الصفحه ٧٢ : بن أميّة ، وبشير بن
ابيرق ، وحليفه قزمان ، ويتهم معهم الضحاك بن ثابت. خمسة وعشرون رجلا.
ومن الخزرج
الصفحه ٦٣٣ : بالحديبية بضعة عشر يوما أو
عشرين ٢ : ٦١٦.
(١) تفسير القمي ٢
: ٣١٤. وفي الاستبصار ٢ : ٤٢ ، والتهذيب ٥ : ٤٣٨
الصفحه ٤٠ :
وقد مرّ عنه : أنّ
«دار القضاء» كانت من دور عبد الرحمن بن عوف في رواية ، ولكنه قال : وسمعت من غير
الصفحه ١٨٢ : في الآية : ١٩٤
، أي قبل اكثر من عشر آيات ، فيقول : ثم انزلت : «الشهر الحرام بالشهر الحرام».
الصفحه ٥٢٩ :
واستمرّ قتلهم في
الصباح وقرب المساء من ثلاثة أيّام (١) ، ولم يقتلهم في
الصفحه ٤٢١ : .
__________________
(١) النور : ٤٦ ـ
٥٢ ، والسورة هي ١٠٣ في النزول اي السابعة عشرة في النزول بالمدينة.
(٢) كشف الحق :
٢٤٧
الصفحه ١٣٣ : خويلد ، وسهيل ابن عمرو ، وفلانا
وفلانا (١).
فقال عقيل : فان
كنت قد اثخنت القوم إذا لا تنازع في تهامة
الصفحه ٢٤٨ : الحجة على رأس
اثنين وعشرين شهرا. ثم قال : فان كانت هذه الرواية صحيحة فالقول الأول (في السنة
الثانية
الصفحه ٣١٦ : وحشي الكبد فشدّ بها إلى هند بنت عتبة ، فأخذتها
وطرحتها في فيها فصارت مثل الداغصة (عظم الركبة) فلفظتها
الصفحه ٥٦٧ :
الغنيمة وقسّمها
عليهم (١).
ثمّ بعث عليهم
محمّد بن مسلمة في عشرة ، فورد ذي القصّة ليلا ، فكمن
الصفحه ٦٣٠ : ، اصطلحا على وضع الحرب
عن الناس عشر سنين ، يأمن فيهنّ الناس ويكفّ بعضهم عن بعض.
وعلى أنه من قدم مكة من