الصفحه ٣١١ :
فكان ابن النجّار
لا يرى حلّا للمشكل إلّا أن يدعى : أنّ الشيطان صاح دفعتين : في أوّله وآخره لمّا
الصفحه ٣٨٠ :
أي : أنّ المسلمين
ـ ويخصّ الخزرج منهم لأنّهم الأكثر ـ لمّا جزعوا من كثرة القتل ، واستحرّ القتل في
الصفحه ٣١٠ : الرماة عليها فأتى من وراء المسلمين ، وتراجع قلب
المشركين بعد الهزيمة فصار المسلمون بينهم في مثل الحلقة
الصفحه ٤٨٨ : للمسلمين :
قال القاضي
النعمان المصري : ولمّا صار المسلمون إلى حيث وصفهم الله ـ عزوجل ـ في كتابه بقوله
الصفحه ٥٠٦ : ! (٢)
__________________
(١) شرح الأخبار ١
: ٢٩٧ ـ ٢٩٩. وروى خبره ابن إسحاق في السيرة ٣ : ٢٤٠ ـ ٢٤٢ وعنه الطبرسي في مجمع
البيان
الصفحه ٤٩٤ : الغزوة.
(٢) شرح الأخبار ١
: ٢٩٤. وهي ألفاظ ابن إسحاق في السيرة ٣ : ٢٣٥ و ٢٣٦.
الصفحه ١٢٧ :
الكلمة على صيغة اخرى : أنا أسد الأحلاف. وقالوا في تفسيرهما : أراد أنا سيد أهل
الحلف المطيّبين ، وكان
الصفحه ٤٩٥ : ألفاظ ابن إسحاق في السيرة ٣ : ٢٣٦.
(٢) شرح الأخبار ١
: ٢٩٦.
(٣) الإرشاد ١ :
٩٩.
الصفحه ٣٣٩ :
ونقل الطبرسي في «إعلام
الورى» عن كتاب أبان بن عثمان الأحمر البجلي الكوفي قال :
ودنت امرأة من
الصفحه ١٦٠ :
: تسعة عشر شهرا ، بناء على الخبر الأول : أن ذلك كان بعد رجوعه من بدر ، فان بدرا
كان في رمضان الشهر التاسع
الصفحه ٢٣٣ : غيبته فيها كانت عشر ليال (٢) وهذا يقرب من نص ابن اسحاق إذ قال : فأقام بها (من) شهر
ربيع الآخر وجمادى
الصفحه ١٦٣ : للهجرة ، فيكون المجموع تسعة عشر شهرا وينسجم مع ما جاء في الخبر
الأول : بعد بدر ، ومع الخبر الثاني : تسعة
الصفحه ٩٥ : : ثم
غزا رسول الله في صفر على رأس أحد عشر
__________________
(١) الأبواء : من
قرى المدينة بعد
الصفحه ١٥٧ : المدينة بعد بدر في فداء المشركين ، وسار من مكة إليها في أربع ليال ، وبعده
بثلاث ليال قدم خمسة عشر رجلا
الصفحه ٨٧ : ، فبين هذه الآية هنا وتلك الآيات خمس وعشرون آية في
معاني اخرى.
وعليه : فمن
المستبعد أن تكون هذه الآية