الصفحه ٣٥١ : النبيّ
وعثمان جالس عند رسول الله ، فلمّا رآه عثمان قد اتي به قال : والذي بعثك بالحقّ
ما جئتك إلّا أن
الصفحه ٣٦٢ : ء يوم الجمعة يوم رجوع الرسول من حمراء
الأسد ، وعبر الواقدي عن هذه العمليّة لعمير بن عديّ بأنّها سريّة
الصفحه ٣٧٤ :
الدنيا ، و (سَنَجْزِي الشَّاكِرِينَ)(١).
وروى قبله مختصر
الخبر عن أنس بن مالك قال : اتي رسول
الصفحه ٤٧١ :
فنزل جبرئيل على
رسول الله صلىاللهعليهوآله فقال : اشار سلمان بصواب (١).
وقال المفيد في
الصفحه ٥٣٨ :
اتي رسول الله
فقيل له : سعد بن معاذ قد مات. فقام رسول الله وقام أصحابه معه فأمر بغسل سعد وهو
قائم
الصفحه ٥٤٠ :
سريّة أبي عتيك
إلى خيبر :
قال الطبرسي في «إعلام
الورى» : وبعث رسول الله عبد الله بن عتيك إلى
الصفحه ٥٦٢ : بين يدي متّكئا على عصاك فتقول : قتل ابن أخي واخذ السرح.
فقال ابو ذر : يا
رسول الله بل لا يكون إلّا
الصفحه ٥٨١ :
وبعد إسلام بقيّة
القوم جاء الحارث ابو جويريّة إلى النبيّ عليهالسلام فقال : يا رسول الله إن ابنتي
الصفحه ٥٨٨ : !
فمشى زيد بن ارقم
الى رسول الله فأخبره الخبر. وكان عنده عمر بن الخطاب فقال : مر عبّاد بن بشر
فليقتله
الصفحه ٦٠٧ : فلم يوافقه ، فقال : ابغوا لي رجلا غيره. فاتي برجل آخر (١).
وفي «المغازي» :
قالوا : فلما أمسى رسول
الصفحه ٦١٨ :
فروى الكليني في «روضة
الكافي» بسنده عن الصادق عليهالسلام : «أن رسول الله أراد أن يبعث عمر ، فقال
الصفحه ٦٢٢ : ء فبايعنه بمسح الثوب ، ورسول الله يمسح الثوب
مما يليه (١).
وروى الكليني : أن
رسول الله ضرب باحدى يديه على
الصفحه ٢٤ :
بناء مسجد الرسول صلىاللهعليهوآله :
ونقل عن عليّ بن
ابراهيم القمي قال : وكان
الصفحه ٤٨ :
قال حذيفة : فرسول
الله سيد المرسلين وامام المتقين ورسول ربّ العالمين الذي ليس له في الأنام شبه
الصفحه ١٠٥ :
ثم قال لنا : ألا
احدثكما بأشقى الناس رجلين؟ قلنا : بلى يا رسول الله. قال : احيمر ثمود الذي عقر