الصفحه ٢٩ :
رسول الله المدينة ، كان اذا احتضر منّا الميت آذنّا رسول الله فحضره واستغفر له ،
حتى اذا قبض انصرف
الصفحه ٩٩ :
تحديد الدولابي ، باضافة تحديد اليوم من «مصباح المتهجّد» قال : في أول يوم من ذي
الحجة زوّج رسول الله
الصفحه ١٢٣ :
وأنزل الله عليهم
السماء ، وكان على أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوآله رذاذ بقدر ما لبد
الأرض
الصفحه ١٢٤ :
فلما نظرت قريش
الى قلة أصحاب رسول الله ، قال عتبة بن ربيعة لأبي جهل : أترى لهم مددا أو كمينا
الصفحه ١٤٦ : وأسهم لهم رسول الله (١) ثلاثة من المهاجرين : سعيد بن زيد بن عمرو بن نفيل وطلحة
بن عبيد الله اللذان
الصفحه ١٦٢ : وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيداً
وَما جَعَلْنَا الْقِبْلَةَ الَّتِي كُنْتَ عَلَيْها إِلَّا
الصفحه ٢٢٣ :
وفاة رقيّة بنت
الرسول :
روى ابن اسحاق
مرسلا عن اسامة بن زيد قال : إن رسول الله بعث أبي زيد بن
الصفحه ٢٣٤ :
من أطراف رسول
الله. فندب رسول الله المسلمين فخرج في أربعمائة وخمسين رجلا ، فأخذ على المنقى ثم
الصفحه ٢٥٧ : الى رسول الله يخبره فيه : أن قريشا قد
اجمعت المسير إليك فما كنت صانعا اذا حلّوا بك فاصنعه ، وقد توجهوا
الصفحه ٢٦٦ :
المهاجرين عليا عليهالسلام وعلى راية الأنصار سعد بن عبادة ، وقعد رسول الله في راية
الأنصار
الصفحه ٢٧٥ : جابر : إنه لا ينبغي لي ولا لك أن نترك هؤلاء النسوة لا رجل فيهن ،
ولست بالذي اوثرك بالجهاد مع رسول الله
الصفحه ٢٨٤ : بالقتل ممّن قتل! وكأنّ عينيه قدحان مملوءان دماء أو زيتان
يتوقّدان نارا!
ولم يبق مع رسول
الله
الصفحه ٢٩٢ : ! فلا نجوت إن نجا ،
فاعترضت له هي ومصعب بن عمير واناس ممن ثبت مع رسول الله ، فضربها على عاتقها ضربة
الصفحه ٣٢٢ : يا عمر.
فقال رسول الله لعمر : ائته فانظر ما
شأنه؟ فذهب إليه.
فقال له أبو سفيان : انشدك الله يا
الصفحه ٣٣٦ : وأنّ محمّدا رسول الله ، ثمّ مات.
فسأل رجل رسول
الله ، يا رسول الله إن عمرو بن وقش قد أسلم ، فهو شهيد