الصفحه ٦٨ : أديم خولاني عند رافع
بن خديج جابه به مروان بن الحكم لمّا ذكر حرمة مكة (١). ولا يذكر ابن اسحاق سنده الى
الصفحه ٧٤ : ويلاحظ أن الرسول بدأ برهطه من قبل أمه من بني النجار واستعان عليهم
من قومهم ، وهي حكمة منسجمة مع العرف
الصفحه ٨٣ : الأنعام ، والأنبياء ، والنمل ، وص ، وفيها أنه كان عبدا صالحا بل نبيّا
مرسلا آتاه الله العلم والحكمة ووهب
الصفحه ٩٩ : سيدتهنّ عقلا ونبلا ، وحكمة ودراية بالامور ، بل هي معصومة عن
الرجس والشرور ، وعن التقصير والقصور.
واذا
الصفحه ١٠٧ : الله حيث شئت.
فسار حتى بلغ نخلة
، فوجد عيرا لقريش ، فيها : عمرو بن الحضرمي ، والحكم بن كيسان المخزومي
الصفحه ١٠٨ : القوم عليهم. فهرب نوفل ابن عبد الله ، واستأسر عثمان بن عبد الله
والحكم بن كيسان (مولاهم) واستاقوا العير
الصفحه ١٦١ : وَيُعَلِّمُكُمُ
الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ وَيُعَلِّمُكُمْ ما لَمْ تَكُونُوا تَعْلَمُونَ*
فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ
الصفحه ١٧١ : وجه الحكمة في زيادة
الأهلة ونقصانها (٤) وحيث كان
__________________
(١) التبيان ٢ :
١٣٧ و ١٣٨
الصفحه ١٧٤ : ذلك وبمناسبة السؤال عن وجه الحكمة في زيادة الأهلة ونقصانها : أن
تعنى هذه الآيات بالحج والعمرة وأحكامها
الصفحه ١٩٢ : أسباب النزول ، لجواز وقوع عدة حوادث تنزل
بعدها آية تشتمل على حكم جميعها (٤).
وأقول : ولا يبعد
أن يكون
الصفحه ٢٠٠ :
وما يتعلق منها
صدقا وانطباقا على أزواج شهداء بدر هو ما يبيّن حكم عدة المتوفى عنها زوجها ، وقد
نزل
الصفحه ٢٢١ : المدينة
١ : ١٠١ ، ١٠٢ وتمامه : فلما ولي مروان بن الحكم المدينة مرّ على ذلك الحجر
الصفحه ٢٤٠ : مروان بن الحكم وهو والي المدينة من قبل يزيد أو معاوية ، فكان عنده
يوما ومحمد بن مسلمة جالس وهو شيخ كبير
الصفحه ٢٨٠ : الحكم بن الأخنس
بن شريق ، وقتل الوليد بن أبي حذيفة بن المغيرة ، وقتل أخاه أميّة بن أبي حذيفة ،
وقتل
الصفحه ٢٩٤ : .
وبالغ عكرمة (عن ابن عباس) وعمر بن الحكم
اذ قال : لم يمد رسول الله يوم احد بملك واحد.
وذكر روايتين عن