الصفحه ٥٣٤ : تخاطب أزواج النبي صلىاللهعليهوآله بدءا بقوله سبحانه : (يا أَيُّهَا
النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْواجِكَ إِنْ
الصفحه ٥٤٥ : لها : ٣٧ في طلاق زيد
لزينب وزواج الرسول بها ، ولا بدّ من فصل معتدّ به بين خطبتها لزيد وطلاقها وزواج
الصفحه ٥٨٩ : بلغك عنه ، فان كنت لا بدّ فاعلا فمرني به فأنا أحمل إليك رأسه! فو الله لقد
علمت الخزرج ما كان لها من رجل
الصفحه ٦٣٠ : وعهدهم.
وذكر الخبر مختصرا في اعلام الورى ١ :
٢٠٤ بدون ذكر المدة.
وذكر مختصر الخبر الحلبي في مناقب آل
الصفحه ٦٣٦ : مِنْ
بَعْدِ غَلَبِهِمْ سَيَغْلِبُونَ* فِي بِضْعِ سِنِينَ ...). ولا بد أنه يقصد بنزولها فيهم صدقها اليوم
الصفحه ٦٧٥ : ............................................................... ٢٧٢
أداء حق السيف.............................................................. ٢٧٥
بدء البراز
الصفحه ٥٢٢ : لبابة ، ائت حلفاءك ومواليك. فأتاهم ،
فقالوا له : يا أبا لبابة ، ما ترى؟ ننزل على حكم محمّد؟ فقال
الصفحه ١٩٩ : وَلكِنْ يُؤاخِذُكُمْ بِما كَسَبَتْ قُلُوبُكُمْ وَاللهُ غَفُورٌ
حَلِيمٌ)(٣) ثم بيّن تعالى حكم الايلاء لأنه
الصفحه ٣٢٦ : الحكم بن الأخنس بن شريق بن
علاج الثقفي (٢).
وقال القمي في
تفسيره : وقال رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٥٢٤ : على وجهه فلم يدر أين ذهب (١).
نزولهم على الحكم
:
قال القمي في
تفسيره : وبقوا أيّاما ، حتّى جزعوا
الصفحه ١٤٠ : في
الآية الاولى على حكم الأنفال وفي الآية الواحدة والأربعين على حكم ما غنموا
وتخميسه ، أما العتاب في
الصفحه ٢٠٤ : رسول الله : لا ، الا على حكمي. فنزلوا على (٦) صلح رسول الله وحكمه ، على أن تكون أموالهم لرسول الله
الصفحه ٤٢١ : ، وأبى أن يشرك عليا معه ، فدعاه الى حكم النبيّ
صلىاللهعليهوآله فأبى ذلك أيضا ، فقيل له : لم لا تنطلق
الصفحه ٤٤٧ : لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ)(٣) وقال : (وَكَيْفَ
يُحَكِّمُونَكَ وَعِنْدَهُمُ التَّوْراةُ فِيها حُكْمُ اللهِ
الصفحه ٥٢١ : تجدونه في كتابكم ؛ فتأمنوا على دمائكم وأموالكم ونسائكم.
فقالوا : لا نفارق
حكم التوراة أبدا ، ولا نستبدل