الصفحه ٥٠٩ : نقله في شرح المواهب فذكر اسم معاوية بن أبي سفيان ثمّ
عمرو بن العاص! ونقله عنه محقّقو السيرة بهامشها
الصفحه ٥١٣ : أنّ الله ألهم سلمان وألهم نبيّه العمل بمشورة سلمان.
(٣) مغازي الواقدي
٢ : ٤٨٨ ـ ٤٩٣. وفي شرح المواهب
الصفحه ٢٨ : الأوّل إلى صفر من السنة القابلة (٢).
وفاة أسعد بن
زرارة وصلاة الجنائز :
قال ابن اسحاق :
وهلك في تلك
الصفحه ٦٠ : الاولى ، كل طائفة تفدي عانيها بالمعروف والقسط بين
المؤمنين.
وبنو ساعدة على
ربعتهم يتعاقلون معاقلهم
الصفحه ٩٥ :
أولى الغزوات غزوة
الأبواء (١) :
لا تختلف رواية
الواقدي ومن قبله رواية ابن اسحاق في أن غزوة
الصفحه ١٠٣ : وابن اسحاق على أن بدء هذه الغزوة كان في ربيع الأول ، ثم يقول ابن اسحاق
: ثم رجع الى المدينة فلبث بها
الصفحه ١١٤ : كان أوّل من شرب ذلك اليوم (٢) أي نهار اليوم الأوّل من سفره في شهر رمضان بعد فرض الصيام
فيه. وبعد يوم
الصفحه ١٦٠ :
: تسعة عشر شهرا ، بناء على الخبر الأول : أن ذلك كان بعد رجوعه من بدر ، فان بدرا
كان في رمضان الشهر التاسع
الصفحه ١٦٣ : . فكان أول صلاته الى بيت
المقدس وآخرها الى الكعبة.
وبلغ الخبر مسجدا
بالمدينة وقد صلّى أهله من العصر
الصفحه ٢٣٣ : تاريخه
لغزوة بني سليم ببحران بناحية الفرع يقول : لليال خلون من جمادى الاولى ... ثم
يروي عن الزهري أن
الصفحه ١٤ : له (١) ولذلك كان الشعبيّ يقول : إنّ أول من بنى مسجدا هو عمار بن
ياسر (٢).
وذكر الدياربكري
الصفحه ٥١ :
الْأَرْحامِ بَعْضُهُمْ أَوْلى بِبَعْضٍ فِي كِتابِ اللهِ) (٤) نسخت هذه الآية ما
كان قبلها ، ورجع كل إنسان إلى
الصفحه ٦١ :
عانيها بالمعروف
والقسط بين المؤمنين.
وبنو عمرو بن عوف
على ربعتهم يتعاقلون معاقلهم الاولى ، وكل
الصفحه ٩٦ : علي عليهالسلام (٥) فلعله هو الذي كتب كتاب العهد.
فأقام في المدينة
بقية صفر وصدرا من شهر ربيع الأول
الصفحه ١٦٦ : : ستة من المهاجرين ، وثمانية من الأنصار (٢) وعليه فهذا اول بيان بهذه الفكرة : فكرة حياة الشهداء ، مع
أول