الصفحه ٢٩١ : من ذكر مبارزته لأبي
سعد بن طلحة ، ثمّ نقل عن ابن إسحاق أنّ سعد ابن أبي وقّاص قتله ٣ : ٧٨ ، ويروي عن
الصفحه ٣٠٥ : ) (١).
فابن اسحاق من دون
أن يصرّح بأن الصارخ هو الشيطان جمع بين اتيان القوم من خلف المسلمين وصرخة الصارخ
الصفحه ٢٩٢ : ! فلا نجوت إن نجا ،
فاعترضت له هي ومصعب بن عمير واناس ممن ثبت مع رسول الله ، فضربها على عاتقها ضربة
الصفحه ٧٦ : وَأَبْصارِهِمْ) لما تركوا من الحق بعد معرفته (إِنَّ اللهَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ).
ثم قال للفريقين
من الكفار
الصفحه ٣٢٢ : عليها لم يتعدّاها إلى غيرها ، فمضى إلى أصحابه ومعه النفر الذين
ثبتوا معه (من دون أن يحمله طلحة).
ويقال
الصفحه ٦٥٩ : اسحاق حمل الفتح على فتح
بني قريظة دون فتح مكة.
وحيث إنّ لا خلاف في تأريخ رجوع جعفر
الطيار من الحبشة في
الصفحه ٦٢ : المؤمنين
المتّقين على أحسن هدي وأقومه.
وإنّه لا يجير
مشرك مالا لقريش ولا نفسا ، ولا يحول دونه على مؤمن
الصفحه ٧٧ : الَّذِينَ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِ
اللهِ أَوْلِياءَ كَمَثَلِ الْعَنْكَبُوتِ اتَّخَذَتْ بَيْتاً وَإِنَّ أَوْهَنَ
الصفحه ١٨٤ : وطبيعي أن تقسيمه لغنيمة نخلة انما كان بعد رجوعه من
بدر ووصوله الى المدينة من دون أن يكون قد حملها معه الى
الصفحه ٢٣٥ : النّبهاني الطائي لما رأى سراة قريش ببدر أسرى بالمدينة لم يتحمّل ذلك دون
أن خرج الى قريش بمكة ليبكي قتلاهم
الصفحه ٢٧٣ : الواقدي ١ : ٢٧٣ من دون الآية. ومن المظنون ـ وليس من سوء الظن ـ أن ابن
ابيّ أبى الا الزفاف في تلك الليلة
الصفحه ٣٠٧ : وأخذ يسأل عن القاتل ، فادّعاها حينئذ ابن قميئة ، دون أن يكون
هو الصائح الصارخ. ثمّ يتبيّن له كذب ابن
الصفحه ٥٦٥ :
قال سلمة بن عمرو
الأكوع : لحقنا رسول الله والخيول عشاء ، فقلت : يا رسول الله ، إنّ القوم عطاش
الصفحه ٦٣٥ :
قال : نعم ، والذي
نفسي بيده ، إنّه لفتح (١).
وفي معنى الفتح :
نقل الطوسي في «التبيان»
عن
الصفحه ١٨ : سلمة بن عبد الرحمن : أنه قام فيهم ، فحمد الله وأثنى عليه
بما هو أهله ثم قال : «أما بعد أيها الناس