الصفحه ٣٦٢ : رسول الله إلى المدينة لأقتلنها (ويلاحظ أنّ صيغة النذر شرعيّة).
قال عمير : فلمّا رجع رسول الله من بدر
الصفحه ٥٧٠ : الله ، فقسّمه بينهم. وأفلت أبو العاص ولكنّه أتى المدينة فاستجار بزينب بنت
رسول الله (زوجته) وسألها أن
الصفحه ٤١٣ : :
انشدكم بالتوراة التي أنزل الله على موسى ، هل تعلمون أنّي جئتكم قبل أن يبعث
محمّد وبينكم التوراة ، فقلتم
الصفحه ١٢ : دينه ، بعث بما بعث به. فقالت : أهو
النبيّ الّذي كانوا يخبروننا عنه أنه يبعث مع الساعة؟ فقلت لها : نعم
الصفحه ٥٧٣ : النبيّ أنّه قد أراد أن يتزوّج منهم. فكتب إليه النبيّ أن
يتزوّج تماضر بنت الأصبغ ، فتزوّجها عبد الرحمن
الصفحه ٥١٥ :
وحيث كان بنو
قريظة مع الأحزاب خارج حصونهم ...
قال المفيد في «الإرشاد»
: أنّ رسول الله أنفذ أمير
الصفحه ١٤ :
وذكر السهيلي : أن
عمارا هو الذي أشار على النبيّ صلىاللهعليهوآله ببنيانه ، وهو الذي جمع الحجارة
الصفحه ١٣٢ : ء بهما الى
رسول الله صلىاللهعليهوآله. فقال له رسول الله : هل أعانك عليه أحد؟ قال ابو اليسر :
نعم ، رجل
الصفحه ٣٢٤ : أبو سفيان : انشدك بدينك هل قتلنا محمّدا؟
قال عمر : اللهم لا ، وإنّه ليسمع كلامك
الآن. قال : أنت أصدق
الصفحه ٢٧٧ : ابن هشام ٣ : ٧٨ : أن ابا سعيد بن
أبي طلحة لما خرج بين الصفّين فنادى : أنا قاصم من يبارزني ، فمن يبارز
الصفحه ٣٩٤ :
خبيبا إلى خشبته قال : هل أنتم تاركيّ فاصلّي ركعتين؟ قالوا : نعم. فركع ركعتين
فاتمّهما من غير أن يطوّل
الصفحه ١١٧ :
رجل من جهينة يقال له : كشد الجهني (١) فقال له : يا كشد ، هل لك علم بمحمد وأصحابه؟ قال : لا.
قال
الصفحه ١٦٠ :
: تسعة عشر شهرا ، بناء على الخبر الأول : أن ذلك كان بعد رجوعه من بدر ، فان بدرا
كان في رمضان الشهر التاسع
الصفحه ١٧٧ :
الْبَيِّناتُ فَاعْلَمُوا أَنَّ اللهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ* هَلْ يَنْظُرُونَ إِلَّا
أَنْ يَأْتِيَهُمُ اللهُ فِي
الصفحه ٢٣٤ : بني ثعلبة يدعى جبّارا فأدخلوه على رسول الله فدعاه الى
الاسلام فأسلم ، فقالوا له : هل بلغك لقومك خبر