الصفحه ٦٦٦ : ء ، كما في الخبر عن الباقر عليهالسلام عن «قرب الاسناد» (١).
وروى الاصفهاني عن
محمد بن الحنفية : أن
الصفحه ٣٣٩ : ذكرت يتم بنيه فراعني. فدعا رسول الله لولده أن يحسن عليهم
الخلف. وقال : إنّ للزوج من المرأة مكانا ما هو
الصفحه ٥٣١ :
إسحاق عن الزهري
عن بعض ولد الزّبير : أنّه جزّ ناصية ثابت وخلّى سبيله منّا عليه.
وكان الزّبير
الصفحه ٥٥ : » فيكون عمرها في زواجها اثنتي عشرة سنة لا تسعة. ومن الطبيعي أن
تصغّر المرأة عمرها!.
(٣) مغازي الواقدي
الصفحه ٥٨٢ : بسنده عن مولاة جويريّة عنها
قالت : إنّ أبي افتداني من ثابت بن قيس بن شمّاس بما كانت تفتدى به المرأة من
الصفحه ١٧٦ : قوم غير السدّي منهم ابن عباس والحسن البصري : أن
المعنيّ بهذه الآية كل منافق ومراء (٤) ونقله الطبرسيّ
الصفحه ١٩٤ : .
روى السيوطي في «الدر
المنثور» عن أنس بن مالك قال : كان اليهود اذا حاضت المرأة منهم أخرجوها من البيت
الصفحه ٤٧٠ : ، وكانوا سبعمائة رجل.
فقال سلمان
الفارسي (١) : يا رسول الله ، إن القليل لا يقاوم الكثير في المطاولة (أي
الصفحه ٣٧١ :
تكبيرة سمعها أهل
المسجد (١).
ولم يذكر الخبر
اسم المرأة ولا اسم عمّ بناتها ولا بناتها ، وروى
الصفحه ٥٨٤ :
وضمنهم من منّ
عليه رسول الله بغير فداء ، ومنهم من صار في أيدي الرجال ، فافتديت المرأة بستّ
نياق
الصفحه ٣٦ : فقال :
من ينزل هذه المرأة فأنزلها عبد الرحمن داره ، فسميت دار مليكة. ثم باعها سهيل بن
عبد الرحمن بن عوف
الصفحه ٢٣٦ : اسم أبي العيص ، وزينب أمه أو أم عاتكة ، والمفاضة : المرأة
الضخمة البطن!
(٤) مغازي الواقدي
١ : ١٨٦
الصفحه ٤٤ :
تشريع أذان
الإعلام :
قالوا : وفي السنة
الاولى من الهجرة شرّع الأذان (١). وروى محمد ابن اسحاق عن
الصفحه ١٦٩ :
الصلاح وتصرف عن
الفساد ، وإن ذلك يختلف بحسب الأزمان والأوقات (١).
ونقل الطبرسي عن
قتادة أنها
الصفحه ٣٢٧ : وجدته بين ضربة بسيف وطعنة برمح ورمية بسهم ، فقلت له : إنّ رسول الله
يقرأ عليك السّلام ويقول لك : كيف