الصفحه ٢٦٤ : آل أبي طالب ١ : ١٩١. وقال ابن اسحاق : فخرج
رسول الله في ألف من أصحابه ، حتى إذا كانوا بالشوط بين
الصفحه ٢٦٥ :
وقال القمي : وقعد
عبد الله بن ابي واتبع رأيه قومه من الخزرج .. وعدّ رسول الله أصحابه فكانوا
الصفحه ٢٦٦ : (٢).
__________________
(١) إعلام الورى ١
: ١٧٦ وقصص الأنبياء : ٣٤١ ومناقب آل أبي طالب ١ : ١٩١ و ١٩٢.
وقال ابن اسحاق : دفع اللوا
الصفحه ٢٧٦ : (٢)
بدء البراز باحد :
قال القمي في
تفسيره : كانت راية قريش مع طلحة بن أبي طلحة العبدوي (أي) من بني عبد
الصفحه ٢٩٧ : يده ، فقال : أذلّك الله وأقمأك. ورماه عبد الله بن شهاب بقلاعة فأصاب
مرفقه. وضربه عتبة بن أبي وقاص حتى
الصفحه ٣٩٠ : في شهر ذي القعدة.
سريّة أبي سلمة
إلى بني أسد في قطن :
وعماد الحديث عنها
عن الواقدي بسنده عن سلمة
الصفحه ٤١٠ : ١
: ٢٥٠ و ٢٥١ ونقل كون ذلك بعد غزوة بني النضير من كتاب أبان الأحمر البجلي الكوفي
، وهذا أقرب من أن يكون
الصفحه ٤١٦ : ابيّ وهو
جالس في بيته مع نفير من حلفائه ، فقال : أنا ارسل إلى حلفائي فيدخلون معكم!
ونادى منادي رسول
الصفحه ٤٣٧ :
عبد الأسد
المخزومي :
روى الواقدي بسنده
عن عمر بن أبي سلمة قال : رمى أبا سلمة : أبو اسامة الجشمي
الصفحه ٥١٣ : عن أبي
وجزة قال : لمّا ملّت قريش المقام ... كتب أبو سفيان كتابا إلى رسول الله فيه :
باسمك اللهم
الصفحه ٥٦٦ :
__________________
(١) ابن هشام ٣ :
٢٩٧ و ٢٩٨ ومغازي الواقدي ٢ : ٥٤٨ وفيه : امرأة أبي ذر ، مع ذكره لآخر الخبر :
ارجعي إلى
الصفحه ٦٢٩ : المسافر : السيوف في القراب.
وشهد على الكتاب المهاجرون والأنصار. وكتب علي بن ابي طالب».
ثم قال رسول الله
الصفحه ٦٤٨ : ـ الممتحنة) : كان سبب نزول ذلك : أن عمر ابن الخطاب كانت عنده
فاطمة (٢) بنت ابي أميّة بن المغيرة المخزومي (اخت
الصفحه ٦٤٩ :
وقد حكى الواقدي
في مغازيه قصة هجرة أمّ كلثوم بنت عقبة بن ابي معيط المخزومي مع رجل من خزاعة ـ
خلال
الصفحه ١٣ :
شهادة صفية بنت حييّ بن أخطب من بني النضير ـ وهي التي تزوّجها الرسول فيما بعد ـ
تشهد بمعرفة أبيها وعمها