الصفحه ٢٨٠ : الكتاب : ابن هشام عن البكّائي عن ابن اسحاق ، رواية تختلف عن هذه ، فهي
، بعد قتل طلحة بن أبي طلحة : وقتل
الصفحه ٣١٧ : :
ووقع إلى جانب
حمزة حنظلة بن أبي عامر ، وقال القمّي في تفسيره عنه :
لمّا حضر القتال
نظر حنظلة إلى أبي
الصفحه ٣٧٩ :
بيتا. واخرى
بائيّة في احد في عشرة أبيات. ثمّ اخرى لاميّة في رثاء حمزة في ١٦ بيتا له أو لعبد
الله
الصفحه ٣٤ : فيفترقان في الأملاك ثم يأخذ
بطن الوادي ثم يأخذ في البقيع حتى يخرج على بني جديلة ببطن مهزوز ، وآخره كومة أبي
الصفحه ٥٠ : الاولى ذكر ابن حبيب في «المحبر» أنه صلىاللهعليهوسلم آخى بين نفسه وعلي بن أبي طالب عليهالسلام ، وآخى
الصفحه ٥٧ : وعديّ بن زيد ، وجبل ابن عمرو بن سكينة ، وقردم بن
كعب وكردم بن زيد ، وأبو نافع ، ونافع بن أبي نافع
الصفحه ١٥٨ :
أسير اطلق لفكّ
الرهينة :
روى ابن اسحاق قال
: كان من أسرى بدر : عمرو بن أبي سفيان صخر بن حرب
الصفحه ٢٧٧ : أبي طلحة ، فقتله علي عليهالسلام وسقطت الراية الى الارض.
__________________
يجسر عليه أحد
بمكّة
الصفحه ٢٩١ : النبيّ اللواء عليّ بن
أبي طالب. وقاتل عليّ بن أبي طالب ورجال من المسلمين ٣ : ٧٧ ، هذه الجملة غير
الكاملة
الصفحه ٢٨ :
ثم بنيت مساكنه (١) وبيوته ، فانتقل من بيت أبي أيوب إليها.
وكان مدة مقامه
عنده من شهر ربيع
الصفحه ٤٢ : . واتخذ اخواه عامر بن أبي وقاص
داره ، وعتبة بن أبي وقاص داره بالبلاط ، وكانت بايدي ولديهما حتى ابتاعه
الصفحه ٤٨ :
ولا نظير ، وعلي بن أبي طالب إخوة (١).
ويبدو لي أن هذه
الرواية من سعد بن حذيفة هي التي أشار إليها ابن
الصفحه ٩٨ : بن أبي طالب بفاطمة في صفر بعد مقدم
رسول الله المدينة ، وبنى بها بعد رجوعه من غزوة بدر (١) وهذا صريح
الصفحه ١٢٢ : ،
وعقيل بن أبي طالب ، فأمر رسول الله بهم فحبسوهم.
وبلغ ذلك قريشا
فخافوا خوفا شديدا ، فاقبلوا يتحارسون
الصفحه ٢٠٥ : الله المنذر بن قدامة السلمي أن يربطهم ، فكانوا
يكتّفون كتافا.
فوثب ابن أبيّ الى
النبي