الصفحه ٦٨ : أموركم كما تولّيتم في الدنيا
أعمال أهل النار. وقيل : أراد هي أولى بكم ، قال جار الله : حقيقته هي محراكم
الصفحه ١٦٨ : والإيجي والشريف الجرجاني وابن حجر المكي والبرزنجي
والسهارنفوري الوجه المردود مع عدم تعرضهم لكونه مردودا
الصفحه ٣٤٧ :
وقد نقل عنه
النووي في مواضع أخر مع وصفه بـ « الامام ».
وقال كمال الدين
الدميري : « وقال محمّد
الصفحه ٢١٣ : لمّا هدم بعض سور طوس احتيج في بنائه إلى ألف دينار ، فقال ابن أبي حاتم لأهل
مجلسه الذين كان يلقي إليهم
الصفحه ٣٣٤ : ذلك اليوم ،
كما نصّ على اتفاق المفسرين على نزول الآية : ( إِنَّما وَلِيُّكُمُ
اللهُ وَرَسُولُهُ
الصفحه ٣٧٧ : كانت قدرته على الأمرين سواء. وأما الثاني فلأن رسول الله
صلّى الله عليه وسلّم أفضل الخلق ، وكلّ من كان
الصفحه ٢١٦ : : « وأخرج ابن مردويه عن ابن مسعود قال : كنّا
نقرأ على عهد رسول الله صلّى الله عليه وسلّم : ( يا أَيُّهَا
الصفحه ٧٨ :
« محمد بن أحمد بن
محمد بن إبراهيم بن أحمد بن هاشم ، الجلال أبو عبد الله ابن الشهاب أبي العباس بن
الصفحه ١٩٠ : .
الثامن
: لقد علمت سابقا
أن البخاري ذكر للمولى خمسة معان ، فقال ابن حجر وغيره بأن أهل اللغة يذكرون له
معان
الصفحه ٢٤٧ :
الفنون ، لا كمن هو بابنه وشعره مفتون ، كيف وقد قال عز من قائل ( وَما
أُوتِيتُمْ مِنَ الْعِلْمِ إِلاَّ
الصفحه ٣٣٥ : الأمة بعد رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم بأمر من الله تعالى من
القرآن الكريم ، لأن من وجبت طاعته فهو
الصفحه ٣١٩ : ، لغرض صرفه عن الدلالة على الامامة لعلي عليهالسلام بعد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم بلا فصل.
ثم
الصفحه ٢٧١ :
والخلافة لأمير المؤمنين عليهالسلام بعد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم بلا فصل ، وأنه لم يكن ما أمر
الصفحه ٢٩٦ : محمّد بن نعيم ، بإسناد له
عن أبي قتادة عن النبي صلّى الله عليه وسلّم قال : من
صام يوم عرفة فهو مثل صيام
الصفحه ١٥١ : أجلّة أصحاب أبي عمرو وكبرائهم ، ومن خيار
أهل النحو واللغة والشعر ونبلائهم ، مات سنة ٢١٥ بالبصرة عن أربع