الصفحه ١٣٢ :
وعبدته حتى أتاك
اليقين ، جزاك الله عنّا خير ما جزى نبيّا عن أمته.
فقال : ألستم تشهدون أن لا إله
الصفحه ٣٧٨ : الخليفة فليس لهم أن يولوا الخلافة إلاّ أفضلهم ، وهذا في
الخلفاء خاصة ، وعليه إجماع الامة » (١).
وقد نص
الصفحه ٣٦٨ :
ترجمة ابن باكثير
المكّي
وقد ترجم محمّد
أمين المحبّي لابن باكثير المكي بقوله : « الشيخ أحمد بن
الصفحه ٣١٨ :
فوال من والاه
يا ذا العلى
وعاد من قد كان
عاداه
وقال بعضهم
الصفحه ٢٠٣ : لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ
الْإِسْلامَ دِيناً )
فقال رسول الله
الصفحه ١٤٠ : .
فالمراد بها
الأولياء.
ومثله قوله عليهالسلام : مزينة
وجهينة وأسلم وغفار موالي الله ورسوله. أي : أوليا
الصفحه ٣٩٣ : العذاب فقال بعضهم : لحقهم هذا العذاب المتوعد به يوم
بدر ، وقيل بل يوم فتح مكة » (١).
٥ ـ بطلان جعل هذه
الصفحه ٢٦٨ : دليل على أنها إنّما نزلت على رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، لتأكّد على لزوم تبليغه أمر خلافة أمير
الصفحه ٣٤٢ : مدحه للثعلبي من كبار مشايخ علماء أهل السنة في
اللغة والأدب ، وقد ترجموا له في معاجم الرجال :
قال جلال
الصفحه ٦٧ : ء » (٣).
وترجم له :
١
ـ السمعاني : « ومن المتأخرين الامام الزاهد محمد بن عبد الرحمن العلائي ، واعظ من أهل
الصفحه ٣٦٦ :
ترجمة نور الدين
الحلبي
١
ـ عبد الله بن حجازي الشرقاوي : « العلامة الفاضل ، واللوذعي الكامل
الصفحه ٢٤٩ : أَجْراً إِلاَّ
الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبى ) وقال
رسول الله صلّى الله عليه وسلّم : أحبّوا
الله لما أرفدكم
الصفحه ٢٧٥ : وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلامَ دِيناً ) بعد فراغ رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم من خطبته في يوم غدير خم
الصفحه ٣٨٦ :
وكذا قال البوريني
بشرح قول ابن الفارض :
« يا ساكني
البطحاء هل من عودة
أحيى
الصفحه ٢٥٥ : وهلمّ جرّا » (٦).
٨
ـ وقد احتج المولوي حيدر علي الفيض آبادي في ( منتهى الكلام )
بكلمات العيني في