الصفحه ٣٤١ :
وعقلها ، ثم أتى
النبي وهو في ملأ من أصحابه فقال :
يا محمد! أمرتنا عن الله أن نشهد أن لا
إله
الصفحه ٣٥٩ : وأناخها ،
فقال :
يا محمد : أمرتنا عن الله أن نشهد أن لا
إله إلاّ الله وأنك رسول الله فقبلناه منك
الصفحه ٣٩٤ : ، ومن أجلّ معارفه تمييز أصحاب رسول
الله صلّى الله عليه وسلّم ممن خلف بعدهم. وقد جمع
الصفحه ٢٥٧ :
فقال : إن ناسا
يأتونا فيخبرونا أن عندكم شيئا لم يبده رسول الله صلّى الله عليه وسلّم للناس.
فقال
الصفحه ٣١ : ، وقيل : مالكنا وسيّدنا ، فلهذا يتصرف كيف شاء فيجب الرضا بما يصدر من
جهته. وقال ( ذلِكَ بِأَنَّ اللهَ
الصفحه ٣٨٩ :
اسما لمكان خاص
بمكة الكريمة ، لم يبق عندك ريب في صحة ما جاء في الحديث المذكور ، وبطل ما أورده
ابن
الصفحه ٤١ : في باب من العلم فأراد غيره إلاّ سهل عليه ، فقال
له محمد : يا أبا زكريا قد أنعمت النظر في العربية
الصفحه ٣١٧ : التعاميا
إلهك مولانا
وأنت وليّنا
ولم تلف منا في
الولاية عاصيا
فقال له
الصفحه ٩٤ :
فهمه عمر رضياللهعنه من الحديث ، فإنّه لمّا
سمعه قال : ليهنئك يا ابن أبي طالب أمسيت وليّ كلّ مؤمن
الصفحه ٢٠٩ : الرَّسُولُ بَلِّغْ ما أُنْزِلَ
إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ وَإِنْ لَمْ تَفْعَلْ فَما بَلَّغْتَ رِسالَتَهُ وَاللهُ
الصفحه ٢٨٠ : ، عن أبي هارون العبدي ، عن أبي سعيد الخدري : إن
رسول الله صلّى الله عليه وسلّم دعا الناس إلى علي في
الصفحه ٢٢٩ : ابن عباس
إنه قال : « أمر رسول الله صلّى الله عليه وسلّم
أن يبلّغ بولاية علي ، فأنزل الله عزّ وجلّ ( يا
الصفحه ٣٠٠ : له كصيام ستين شهرا ، وهو اليوم الذي أخذ فيه
رسول الله صلّى الله عليه وسلّم بيد علي في غدير خم. فقال
الصفحه ٣٢٧ : بعد رسول الله صلّى الله عليه وسلّم : شعر قيس بن
سعد بن عبادة ـ وهو من أكابر الصحابة وأعاظمهم ـ الذي
الصفحه ٢٢٥ : تعالى : ( يا أَيُّهَا
الرَّسُولُ بَلِّغْ ما أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ ) قال الحسن :
إن نبي الله