الصفحه ٣٠١ : . فقال له عمر بن الخطاب : بخ بخ لك يا ابن أبي طالب ، أصبحت مولاي ومولى كل
مسلم
الصفحه ١٣٤ : » فقالوا : « الله ورسوله » ، فلو كان المراد من ( الولي ) هو ( المحبّ ) لم يكن لحصر
الولاية بالله ورسوله
الصفحه ١٣١ : بين مكة
والمدينة ، فأمر بالدّوحات فقمّ ما تحتهنّ من شوك ، ثم نادى : الصلاة جامعة.
فخرجنا إلى رسول الله
الصفحه ٢٦٩ : « عن ابن عباس قال : لمّا أمر
رسوله صلّى الله عليه وسلّم أن يقوم بعلي فيقول له ما قال ، فقال صلّى الله
الصفحه ٣٥٣ : : يا محمد هذا من عندك أو من عند الله؟ فقال : هذا من عند الله. فخرج
الكافر من المسجد وقام على عتبة الباب
الصفحه ٢٤٤ :
وقالت
عائشة : سهر رسول الله صلّى الله عليه وسلّم ذات
ليلة فقلت : يا رسول الله ما شأنك؟ قال : ألا
الصفحه ٣٠٥ :
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم من الخطبة بإذن منه ،
وبمشهد ومسمع منه صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٣٩١ : .
تنبيه : قد يجعل
من ذلك الأحرف التي تقرأ على وجهين فأكثر ، ويدل له ما أخرجه مسلم من حديث أبي : إنّ
ربي
الصفحه ٢٩٩ : الخطيب عن عبد الله بن علي بن محمّد بن بشر ، عن علي بن
عمر الدار قطني ، عن أبي نصر حبشون بن موسى بن أيوب
الصفحه ٣٧٦ : مقام رسول الله صلّى الله عليه وسلّم وأبي بكر وعمر.
وإنما قلنا يلزم
أن يكون هو الأحق ، لأنه لو لم يكن
الصفحه ٢٥٩ :
والحفاظ في كتبهم المعتبرة ، ومنها حديث نزول آية التبليغ : ( يا
أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ ما أُنْزِلَ
الصفحه ١٢٤ : ابن بريدة عن أبيه قال قال رسول الله صلّى
الصفحه ٣٦٠ : وسلّم
لمّا قال ذلك ، طار في الآفاق ، فبلغ ذلك الحارث ابن النعمان الفهري ، فأتى رسول
الله فقال : يا محمد
الصفحه ٢٩٨ : أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ) وقد تقدّم ذكر
ذلك وأن منها المحرّم ، فهذا الشهر من الأشهر المحرمة عند الله عز وجلّ ، وفيه
الصفحه ٢٤٠ : الآية : ( يا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ ما أُنْزِلَ
إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ )
أخذ النبي صلّى الله عليه