الصفحه ١٦٢ : الأستاذ أبو الحسن بن أبي الربيع في شرح الإيضاح : الإخبار عن سبحان الله يصح
كما يصح الإخبار عن البراءة من
الصفحه ٤٦ : وفاته سنة
خمس عشرة ومائتين ، وقيل سنة إحدى وعشرين ومائتين رحمه
الله تعالى ... » (١).
٢
ـ اليافعي
الصفحه ٧٣ :
العلاّمة ملك
المفسرين شيخ العرب والعجم محمد بن أبي بكر الرازي رحمهالله وعفا عنه : سألني بعض
الصفحه ٢٣١ : عساكر
١
ـ ياقوت الحموي : « هو أبو القاسم علي بن الحسن بن هبة الله ... الحافظ أحد أئمة الحديث
المشهورين
الصفحه ٣٢٣ : المشايخ الثلاثة له
ولا ريب في وجود
المشايخ الثلاثة وحضورهم يوم غدير خم وعند إنشاد حسان تلك الأبيات
الصفحه ١٥٢ : زيد
كان أعلم وأفضل من أبي عبيدة ، كما تفيد عبارات المبرّد وغيره.
على أنّ كلام (
الدهلوي ) هذا يشتمل
الصفحه ٥٨ : الواحدي
وأما تفسير أبي الحسن
علي بن أحمد الواحدي ( المولى ) بـ ( الأولى ) فهو في تفسيره حيث قال
الصفحه ١٩٢ :
« المعتق » و «
المعتق » وغيرهما من معاني « المولى » أيضا.
٢ ـ تفسير أبي عبيدة يقتضي أن
يكون
الصفحه ٥٦ : الجوهري
وأما تفسير أبي
نصر إسماعيل بن حمّاد الجوهري ( المولى ) بـ ( الأولى ) فقد جاء في كتابه ( صحاح
الصفحه ٥٧ : الاعتماد على كثرة الجمع بل على شرط الصحة
» (٣).
(١٣)
أبو إسحاق الثعلبي
وأما تفسير أبي
إسحاق أحمد بن
الصفحه ٨١ : الأولى بحذف
__________________
(١) كتائب أعلام الأخيار للكفوي. وتوجد ترجمة أبي السعود المتوفى سنة ٩٨٢
الصفحه ١١٢ : كتصرفكم فيما أوجبها واقتضاها من
أمور الدنيا ... » (٣).
__________________
(١) تفسير أبي السعود هامش
الصفحه ١٤٩ : مجهولة القائل » (٣).
وعليه فالاحتجاج
بقول أبي زيد اللغوي الامام المشهور جائز بالأولوية القطعية
الصفحه ١٨١ :
وجوه
بطلان شبهة
إن
قول أبي عبيدة بيان لحاصل معنى الآية
وشبهات
أخرى
الصفحه ١٧٤ :
لَكُمْ وَأَطْهَرُ ) وفي سورة الأنعام : ( قُلْ أَيُّ شَيْءٍ
أَكْبَرُ شَهادَةً قُلِ اللهُ شَهِيدٌ بَيْنِي