الصفحه ١٥٣ :
هذا ، مضافا إلى
أن اعتراف ( الدهلوي ) بتفسير أبي عبيدة يدلّ على شدّة تعصب الكابلي الذي لم
يتطرّق
الصفحه ١٤٨ : على الكذب فالظاهر صدقه » (١).
فإذا كان نقل أهل
الأهواء مقبولا ، فنقل أبي زيد يكون مقبولا بالأولوية
الصفحه ١٣٨ : كذب واضح لم يجرأ عليه الرازي.
(٥) إن أهل العربية يخطّئون أبا زيد اعتماده على تفسير أبي
عبيدة لـ
الصفحه ١٥٤ : الكابلي في نفي صحة نسبة هذا القول إلى أبي زيد ، فإنّ صريح كلام
( الدهلوي ) هو دعوى إنكار جمهور أهل العربية
الصفحه ٥٥ : : « أبو الحسن علي بن عيسى بن علي بن عبد الله الرماني ، النحوي المتكلّم صاحب
التصانيف ، يروي عن أبي بكر بن
الصفحه ٢١٤ : أمير المؤمنين عليهالسلام فليست بحجة على أهل السنة؟!
(٢)
رواية أبي بكر الشيرازي
روى نزول الآية
الصفحه ٢٠٧ :
(١)
نزول
قوله تعالى
يا أَيُّهَا
الرَّسُولُ بَلِّغْ ما أُنْزِلَ إِلَيْكَ
الصفحه ٣٨٤ : وحصى ، ومنها بطحاء مكة :
ويقال له الأبطح أيضا ، وهو من الأبطح النبط
الصفحه ٣٨٥ :
وبطاح وبطائح ، وتبطح السيل اتسع في البطحاء. وقريش البطاح الذين ينزلون بين أخشبي
مكة » (١).
وقال ابن
الصفحه ٣٧ : فقال : عن الحسن بن
علي رضي الله عنهما ، فلمّا خرج قيل له : هل سمعت ذلك من الحسن؟ فقال : لا ولكنّي
رويت
الصفحه ٢٨٧ : يقول : يرحم الله مطرا إني لأرجو له
الجنة » (٢).
وأما
شهر بن حوشب : فقال الحافظ عبد الغني المقدسي
الصفحه ٨٢ : التي هي إحدى المعلقات السبع ... والشاهد في قوله : مولى المخافة ، فإنه
بمعنى مكان أولى وأحرى بالخوف
الصفحه ٦٩ :
(٢٣)
ابن طلحة القرشي
وأمّا ذكر أبي
سالم محمد بن طلحة القرشي النصيبي مجيء ( المولى ) بمعنى
الصفحه ٩٦ : رواية أخرى عن أبي الطفيل
عن زيد بن أرقم رضي الله عنهما بلفظ : من
كنت أولى به من نفسه فعليّ وليّه ، اللهم
الصفحه ٢٦٣ : الريحانتين وأبي تراب.
هو النبأ العظيم
وفلك نوح
وباب الله
وانقطع الخطاب
المشرف