الصفحه ٢٠٠ : بحقوقهم.
وأمّا حديث : (
مزينة وجهينة وأسلم وغفار موالي الله ورسوله ) فليس مما يستشهد به الامامية ، فذكره
الصفحه ١٨٦ :
و « أولى » بمعنى
واحد في اللغة لصحّ استعمال كل واحد منهما في مكان الآخر ، فكان يجب أن يصح أن
يقال
الصفحه ٨٣ : ، مع ما خوّله الله تعالى من السعة وكثرة الكتب ولطف
الطبع والنكتة النادرة.
وقد ترجم نفسه في
آخر
الصفحه ٧٦ :
ترجمة عمر
القزويني وكتابه
وقد ذكر في ( كشف
الظنون ) كتاب ( كشف الكشاف لعمر الفارسي القزويني
الصفحه ١٧٥ : : « وقد تحذف من مع مجرورها للعلم بهما ، نحو : (
وَالْآخِرَةُ خَيْرٌ وَأَبْقى ) أي من الحياة الدنيا. وقد جا
الصفحه ١٤٤ :
ورود ( مولى منك )
في مكان ( أولى منك ) ما انقدح في ذهني ببركة أهل البيت عليهمالسلام وهو : إن عدم
الصفحه ١٩٥ : بتفسير ( إِنَّ رَحْمَتَ
اللهِ قَرِيبٌ مِنَ الْمُحْسِنِينَ ) « المسألة الرابعة : ـ لقائل أن يقول : مقتضى
الصفحه ٢٩٢ :
الدمياطي في سيرته
عن أبي هريرة رضي الله تعالى عنه قال : من صام يوم سبع وعشرين من رجب كتب الله له
الصفحه ١٢٢ :
بنا » (١).
وكالواحدي
: ( بَلِ
اللهُ مَوْلاكُمْ ) ناصركم ومعينكم. أي فاستغنوا عن موالاة الكفار
الصفحه ١٤٣ : ، وقد أطبقوا على النطق به ... » (٢).
ومن طرائف الأمور
ذكر الرازي موردا لا نظير له حيث قال في ( نهاية
الصفحه ٣٨ : ، وعبد الله بن لهيعة والحسن بن عمارة ، وسفيان
الثوري وغيرهم ، فإنه قد طعن في كل واحد منهم بوجه ، ولكن
الصفحه ٨٥ :
(٣٨)
جار الله الاله آبادي
وأمّا ذكر الملاّ
جار الله الإله آبادي مجيء ( المولى ) بمعنى
الصفحه ١٢٠ :
فظهر أنّ شاه ولي
الله الدهلوي أكثر تعصبا وأشدّ عنادا من الفخر الرازي الشهير بالعناد والتعصّب
الصفحه ١٣٥ : رُسُلُنا وَهُمْ لا يُفَرِّطُونَ ثُمَّ رُدُّوا
إِلَى اللهِ مَوْلاهُمُ الْحَقِ ).
والزمخشري بتفسير قوله
الصفحه ١٤١ : لنماذج من تلك الاستعمالات :
فمن ذلك « عجاف »
وهو جمع « أعجف » قال الله تعالى : ( وَقالَ الْمَلِكُ