الصفحه ٢٣٩ : : ( إِنَّما يُرِيدُ اللهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ
الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً ) فيه
الصفحه ٣٦٤ : حيث قال : « وقد مرّ مرارا قوله صلّى الله عليه وسلّم : من
كنت مولاه فعلي مولاه. الحديث.
قالوا : وكان
الصفحه ٤٣ : ، صاحب التصانيف ، روى عن : هشام بن عروبة وأبي
عمرو بن شيبة. وعنه : أبو عثمان المازني وأبو العيناء وخلق
الصفحه ١١٩ : الله ورسوله. أي : أولياء الله ورسوله. وقوله
عليهالسلام
: أيّما امرأة تزوّجت بغير إذن مولاها. والرواية
الصفحه ١٩٩ : به. وسمى
الله تعالى الوارث المولى ... » وقد قال الرازي بعد هذا الوجه والوجوه الأخرى
المذكورة في الآية
الصفحه ١٤٥ :
( يا الله ) قطع الهمزة ، وذلك للإيذان من أول الأمر على أن الألف واللاّم خرجا
عمّا كانا عليه في الأصل
الصفحه ٨٠ : ، وصكّت به آذان
أهل فارس والعراق ، شيخ كبير ، إمام خبير ، عالم نحرير ، لا في العجم له مثيل ولا
في العرب له
الصفحه ٢٨٨ : المكي ، وعوف الأعرابي ، ويزيد بن أبي مريم السلولي ، وأبان بن صالح ، وداود
بن أبي هند ، وعبد الله بن أبي
الصفحه ٢٣٧ : بالغ بعض
علماء أهل السنة في الثناء على هذا المتعصب العنيد :
١ ـ فقد ترجم له ابن خلكان بقوله : « أبو
الصفحه ٧٥ :
ليس لغيره من أهل
عصره ، أخذ العلوم من أفواه الرجال حتى صار مضرب الأمثال ... وله تصانيف معتبرة
الصفحه ٣٧٤ : والامامة
، تلك الدلالة التي أذعن بها جميع المتأخرين والغائبين الذين بلغهم ما قاله رسول
الله
الصفحه ٢٢ : صحابة رسول الله صلّى الله عليه وسلّم يتجاوز عددهم
المائة بكثير.
فجعل رواية هذا
الحديث من حديث بريدة
الصفحه ١٠٤ :
وقال ابن كثير
بتفسيرها : « أي ورجعت الأمور كلّها إلى الله الحكم العدل ففصلها ، وأدخل أهل
الجنة
الصفحه ٣٥٨ :
الدهلوي فيمن ألّف وصنف
في فضائل الأئمة من العترة الطاهرة ، من عظماء علماء أهل السنة ، حيث ذكر كتابه
الصفحه ٣٧١ : عقد جواهر اللئال ) عن الثعلبي
معبرا عنه بـ « الامام ».
الثناء عليه وعلى
كتابه
وقد وصفه الشيخ
أحمد