الصفحه ٢٣١ : والعلماء المذكورين. ولد في المحرم سنة ٤٩٩. ومات في الحادي عشر من رجب
سنة ٥٧١ ... » (٢).
٢
ـ ابن خلكان
الصفحه ٢٣٤ : المجيء إلى أصبهان فقال : لم تأذن لي أمّي.
قال القاسم : توفي
أبي في حادي عشر رجب سنة ٥٧١. ورئي له
الصفحه ٢٣٧ : بالغ بعض
علماء أهل السنة في الثناء على هذا المتعصب العنيد :
١ ـ فقد ترجم له ابن خلكان بقوله : « أبو
الصفحه ٢٣٩ : المذكورة ، ولد في رمضان سنة ٥٤٤
، وقيل سنة ثلاث ، اشتغل أوّلا على والده ضياء الدين عمر ، وهو من تلامذة
الصفحه ٢٦١ : بيان أن
تفاسير أهل السنة مليئة بالأخبار والروايات عن الامام علي بن موسى الرضا عليهالسلام ، ومن هذا
الصفحه ٢٦٦ :
الطريقين ».
وقال : « وخرّجت
من كتب السنّة المصونة عن الهرج ودواوينها ، وانتهجت فيه منهج من لم
الصفحه ٢٨٤ : أعلم بحقيقة هذا الكلام ، ومع هذا لا ثقة لأهل
السنة بالمشهورات ، بل لا بدّ من الأسناد الصحيح حتى يصح
الصفحه ٢٨٥ : الستّة لأهل السنة ، فلا كلام في ثقتهم ،
ونحن نذكر كلمات علماء الرجال الفطاحل في توثيق كل واحد من هؤلا
الصفحه ٢٨٦ :
كان ثقة مأمونا لم
يكن هناك أفضل منه ، لا الوليد ولا غيره ، توفي سنة ٢٠٢. روى له أبو داود والترمذي
الصفحه ٢٩٦ : » (١).
وفيه
: « عن سلمان الفارسي عن النبي صلّى الله عليه وسلّم : من
صام يوما من رجب فكأنما صام ألف سنة وكأنما
الصفحه ٣٠١ :
الفضل الفراوي إجازة قال : أنبأنا شيخ السنّة أبو بكر أحمد بن الحسين البيهقي
الحافظ قال : أنبأنا الحاكم
الصفحه ٣١١ : عبد
الله محمّد بن الحسن بن هبة الله بن محاسن ابن النجار البغدادي ، صاحب التصانيف.
ولد سنة ٥٧٨ ... وجمع
الصفحه ٣٥٦ :
وفارقته بمكة بعد
أن حججنا ، ثم توجه منها إلى طيبة فقطنها من سنة ثلاث وسبعين ، ولقيته في كلا
الصفحه ٣٥٨ :
الدهلوي فيمن ألّف وصنف
في فضائل الأئمة من العترة الطاهرة ، من عظماء علماء أهل السنة ، حيث ذكر كتابه
الصفحه ٣٦١ :
السيرة المنظومة للعراقي.
وكانت ولادته في
سنة ٩٥٢ وتوفي سنة ١٠٣١ » (١).
__________________
(١) خلاصة