الصفحه ٣٥٤ : مدح ولي الله
الدهلوي مؤلفات الدولت آبادي في كتابه ( المقدمة السنية في الانتصار للفرقة السنية
).
وقد
الصفحه ٣٦٣ :
سنة ١٠٢٥ ، وأخذ
عن عمه الشيخ عبد القادر بن شيخ ، وكان يحبّه ويثني عليه وبشّره ببشارات ، وألبسه
الصفحه ٣٢ : السبت غرة ذي القعدة سنة ٢٧٧ ، وهي
السنة التي مات فيها أبو حاتم الرازي ، وتوفي غرة جمادى الآخرة ، سنة ٣٦٥
الصفحه ٤٣ : رواياته.
مات أبو عبيدة سنة
عشر ومائتين ، وقيل سنة تسع » (١).
٢
ـ الذهبي أيضا : « أبو عبيدة معمر بن
الصفحه ٥٤ : المشهور فجوّده ، ويقال :
إنه صنّفه في خمس عشرة سنة ، وكان يقرؤه على شيخه الأنباري يصلح فيه مواضع. رواه
عنه
الصفحه ٥٥ : ، متقنا في علوم كثيرة ، من
الفقه والقرآن والنحو واللغة والكلام على مذهب المعتزلة ، وكانت ولادته في سنة ٢٩٦
الصفحه ٥٩ :
بـ ( الأولى ) فقد
قال في شرح أبيات كتاب سيبويه ( الذي أملاه سنة ٤٥٦ على المعتضد بالله أبي عمرو
الصفحه ٩١ :
وانتهت إليه معرفة
العلوم بالمشرق ، مات بسمرقند سنة ٧٩١ » (١).
وقال الكفوي : « وكان من كبار
الصفحه ٢٣٨ :
٢
ـ ابن الوردي : « الامام فخر الدين ... الفقيه الشافعي ، صاحب التصانيف المشهورة ، ومولده سنة
٥٤٣
الصفحه ٢٤١ : ، المحدّث المفسّر الحنبلي.
ولد سنة تسع وثمانين ، وسمع بدمشق من الكندي وببغداد من ابن منينا ، وصنف تفسيرا
الصفحه ٢٤٢ :
ولّي مشيخة دار
الحديث بالموصل. مات سنة ٦٦١ » (١).
٥
ـ وذكر الكاتب الجلبي تفسير الرسعني في مواضع
الصفحه ٢٩١ :
وقال
في حديث الأذنان من الرأس فيما يرويه سنان بن ربيعة عن شهر بن حوشب عن أبي أمامة
عن النبي صلّى
الصفحه ٢٩٣ : ـ
وما رأيت أحدا أحفظ منه لهذا الشأن ـ يقول : ما رأيت أحفظ من الدمياطي ... فتوفي
في ذي القعدة سنة ٧٠٥
الصفحه ٣١٠ :
وأبو الفتح
النطنزي من أعلام محدثي أهل السنة الثقات ، كما يظهر لك من ترجمته في كتبهم :
١
ـ أبو سعد
الصفحه ٣٦٢ : العقول
بانشائه البديع ، الشاعر الماهر الذي هو ببيانه لها روت ساحر. ولد بدمشق سنة ١٠٦١
...
وكان يكتب