الصفحه ٣٣٦ :
الميبدي اليزدي المتوفى سنة ٨٧٠ بالفارسية ».
* * *
الصفحه ٣٣٩ :
الآية المباركة في هذا الشأن جماعة كبيرة من أكابر أعلام أهل السنة وهم :
١ ـ أحمد بن محمّد
بن إبراهيم
الصفحه ٣٤٢ : مدحه للثعلبي من كبار مشايخ علماء أهل السنة في
اللغة والأدب ، وقد ترجموا له في معاجم الرجال :
قال جلال
الصفحه ٣٤٤ : الجنان حوادث سنة ٤٢٧.
(٣) روض المناظر حوادث ٤٢٧.
(٤) طبقات الشافعية ١ / ٢٠٧.
(٥) بغية الوعاة
الصفحه ٣٤٥ :
والشافعي إمام
الشافعية ... وأن ما ذكره الثعلبي في تفسيره مأخوذ من السلف الصالح لأهل السنة ،
وأنه
الصفحه ٣٤٦ : النيسابوري الثعلبي وهو
لقب وليس بنسب توفي سنة ٤٢٧ ».
اعتماد القوم على تفسير الثعلبي
ولقد كثر نقل
علما
الصفحه ٣٤٨ : ، سبط الشيخ جمال الدين أبي الفرج ابن الجوزي ،
أسمعه جدّه منه ومن ابن كلبي وجماعة ، وقدم دمشق سنة بضع
الصفحه ٣٥٥ : : ولد في صفر سنة ٨٤٤ بسمهود ، ونشأ بها فحفظ القرآن
والمنهاج ولازم والده ، وقدم القاهرة معه وبمفرده غير
الصفحه ٣٦٤ : من
علماء أهل السنة المعتمدين ، وقد نقل عنه واعتمد عليه رشيد الدين خان الدهلوي في
كتابه ( غرة الراشدين
الصفحه ٣٧٠ : اليمني الأمير ، المتوفى سنة ١١٨٢ ... » (٢).
كما ذكر كتبا أخرى
له معم الثناء عليها وعلى مؤلّفها ، ووصفه
الصفحه ٣٧٦ :
حقها في نفعه ، ولأن القرآن والسنة دلّ على أن هذه الأمة خير الأمم وأن خيرها
أوّلوها ، فإن كانوا مصرّين
الصفحه ٣٧٩ : ـ سورة سأل سائل ـ مكيّة باتفاق أهل العلم ، نزلت بمكة قبل الهجرة ، فهذه
نزلت قبل غدير خم بعشر سنين أو أكثر
الصفحه ٣٨٦ : البوصيري :
« وأحيت
السنّة البيضاء دعوته
حتى حكت غرة في
الأعصر الدهم
بعارض
الصفحه ٣٨٧ : : « وقال الشيخ نصر
الله بن مجلى مشارف الصناعة بالمخزن ـ وكان من ثقات أهل السنة ـ رأيت في المنام
علي بن أبي
الصفحه ٣٨٨ : بأشعار العرب واختلاف لغاتهم ...
وكانت وفاته ليلة
الأربعاء سادس شعبان سنة ٥٧٤ ببغداد ... » (١). وذكره