الصفحه ٢٣٦ : السنة لا يعتقدون بعصمة الأئمة الطاهرين ، بل إنّ بعضهم كابن
الجوزي في ( الموضوعات ) والسيوطي في ( اللئالي
الصفحه ٢٤٠ : » (٣).
__________________
(١) مطالب السئول في مناقب آل الرسول : ٤٤.
(٢) مرآة الجنان حوادث سنة ٦٥٢.
(٣) مفتاح النجا في مناقب آل
الصفحه ٢٥٠ : » (١).
ترجمة ابن الصباغ
واعتبار كتابه
وابن الصباغ من
مشاهير فقهاء المالكية ، ومن ثقات علماء أهل السنة
الصفحه ٢٥١ : أهل السنة المؤلّفة في فضائل أمير المؤمنين عليهالسلام.
كما ذكر عبد الله
بن محمّد المدني والمطيري
الصفحه ٢٥٣ : الحنفي. أحد الأعيان ، ويعرف بابن العيني. كان مولد
والده بحلب في سنة خمس وعشرين وسبعمائة ، وانتقل إلى
الصفحه ٢٥٥ :
ذي الحجة سنة ٨٥٥ »
(١).
٣
ـ السيوطي أيضا : « ...
وكان إماما عالما علاّمة ... » (٢).
٤
ـ محمود
الصفحه ٢٦٠ : ونقصانا.
وإن أهل السنة
أيضا يروون عن الامام المذكور وغيره من الأئمة في التفسير ، كما جاء في « الدر
الصفحه ٢٧٥ : العالمين.
ذكر من روى نزول الآية في الغدير
ولقد روى جماعة من
أئمة علماء أهل السنة حديث نزول آية
الصفحه ٢٨١ : غدير خم ، وعرفت رواة هذه الرواية من أعلام
أهل السنة بأسانيدهم ، فاعلم أن الحافظ عماد الدين ابن كثير
الصفحه ٢٩٠ : الخصم ـ أعني الشافعي رحمهالله فانه يراهما سنة فيهما ـ جابر الجعفي قد كذّبه أيوب
السختياني وزائدة. قلنا
الصفحه ٢٩٢ : أبي الحسن بن أبي الحسن اليوني الدمياطي
الشافعي صاحب التصانيف.
مولده في آخر سنة ٦١٣
، تفقه بدمياط
الصفحه ٣٠٠ : اليوم الثماني عشر من ذي الحجة كتب له صيام ستين سنة ، وهو يوم غدير خم ، لمّا
أخذ رسول الله صلّى الله عليه
الصفحه ٣٠٥ : :
وممّن روى خبر ذلك من مشاهير أئمة أهل السنّة :
١ ـ أبو بكر أحمد
بن موسى بن مردويه.
٢ ـ أبو نعيم أحمد
الصفحه ٣١٦ : ، وخرّج المسلسل ، وألف المولد النبوي
فأجاد ومات في أواخر جمادى الآخرة سنة ٧٥٨ » (١).
(٧)
رواية الكنجي
الصفحه ٣٣٥ : الميبدي
من مشاهير علماء أهل السنة ، قد أطروه وأثنوا عليه الثناء البالغ في كتبهم ، كما
لا يخفى على من