الصفحه ٩٨ : يظهر أثر هذه الأصول على من هو على هذه النشأة ، فلو علموا
باطنه وهو حقيقة ما خلقه الله عليه من الصورة
الصفحه ٤٠٦ :
فإن الله أجلّ أن يكلف نفسا إلا وسعها ، ولذلك كان الاجتهاد في الفروع
والأصول (لَها ما كَسَبَتْ
الصفحه ٥٠٢ : نظره من الأصول المقررة التي تناقض هذا
التأويل بالشقاء المؤبد ، فإذا استحضرها ووزن ، عرف ما قلناه. وفي
الصفحه ٤ : لنا» ويقول في نفس الجزء ص ١١٤ عند
شرحه لقوله تعالى : (رَبِّ الْعالَمِينَ) يقول : «وقد ذكرناه أيضا في
الصفحه ١٥ : عليهاالسلام من أجل أهل الإفك والإلحاد إلى الإشارة ، فكلامهم رضي
الله عنهم في شرح كتابه العزيز الذي لا يأتيه
الصفحه ١٦ : .
فأصحابنا ما
اصطلحوا على ما جاء به في شرح كتاب الله بالإشارة دون غيرها من الألفاظ إلا بتعليم
إلهي ، جهله
الصفحه ٤١ : بالله سواها ـ (راجع معنى الحيرة في
كتابنا الرد على ابن تيمية ص ٥٠ ـ ومعنى الضالين في كتابنا شرح كلمات
الصفحه ١٣٦ : ،
فتشكرون نعمة الله عليكم حيث عافيناكم مما ابتلينا به من كان قبلكم ، وسنأتي على
شرح هذه القصة في مكانها من
الصفحه ١٤١ : (ذلِكَ بِأَنَّهُمْ) هذه باء السبب (كانُوا يَكْفُرُونَ
بِآياتِ اللهِ) قد تقدم شرح الكافر في أول السورة
الصفحه ١٥٥ : (٨٤) (وَإِذْ أَخَذْنا مِيثاقَ بَنِي
إِسْرائِيلَ) جميع ما يأتي هو شرح الميثاق الذي أخذه عليهم ، فهو
الصفحه ١٦٨ : فرحوا بذلك ، ليقولوها كما يقولها المؤمنون على المعنى
الذي تريده اليهود من السب ، وسيأتي شرحها في سورة
الصفحه ٢٠٠ : ودخولها
ابتداء بالجبر ، فإذا حطوا فيها كما قال : (وَنَسُوقُ
الْمُجْرِمِينَ إِلى جَهَنَّمَ) وسيأتي شرحه
الصفحه ٥٧١ :
المسائل.
٧ ـ ديوان
الشيخ الأكبر.
٨ ـ كتاب
الشاهد.
٩ ـ كتاب
النجاة شرح الإسراء.
١٠ ـ كتاب
الإسرا
الصفحه ٥٨٠ : ) كتاب الإسراء ـ كتاب النجاة (٣٨) ف ح ٣ /
٥٠٩ (٣٩) ف ح ٣ / ٥٠٩ ـ كتاب النجاة شرح الإسراء ـ ف ح ٣ / ٥٠٩
الصفحه ٥٨١ : ، ٧٣٤ ، ٧٣٥ ـ كتاب النجاة في
شرح الإسراء (١٣٤) ف ح ٢ / ٣٩ ـ ح ٤ / ٤٨٧ ـ ح ٣ / ١٦٩ ، ٥٥١ (١٣٥