الصفحه ٣٠ : ) يقول الله (هذه الآية بيني وبينك ، ولعبدي ما سأل) يعني
الكاف له والنون للعبد ، والسؤال هنا الاستعانة
الصفحه ٤٤ : ، وملك الحاء المهملة ، وملك
العين المعجمة ، وملك الخاء المعجمة ، وملك القاف ، وملك الكاف ، وملك الجيم
الصفحه ٤٥ : ء ، كاف ، هاء ، ياء ، عين ، طاء ، سين ،
حاء ، قاف ، نون» ظهروا في منازل من القرآن مختلفة ، فمنازل ظهر فيها
الصفحه ٢١٣ :
جَعَلْناكُمْ أُمَّةً وَسَطاً لِتَكُونُوا شُهَداءَ عَلَى النَّاسِ) الآية ، يقول : ومثل ذلك ، الكاف للصفة
الصفحه ٢٣٨ : الإمكانين على السواء ، وهذا القدر كاف فيما تعطيه عقول الأعراب ، فإنه لا
أجهل ممن اتخذ شريكا مع الله ، وأما
الصفحه ٢٤٧ : سبحانه في هذه
الآية بما حرّمه على كافة عباده ، إذ كانت رسالته صلىاللهعليهوسلم عامة لجميع الناس ، فقال
الصفحه ٢٨٠ : خاصة ،
وأما في غير الحرم فنحن مأمورون بقتال المشركين كافة ، فلا يغنيهم كونهم انحجزوا
عنهم ، فلا نقاتل
الصفحه ٢٨٩ : ) أي المتمتع يلزمه حكم الهدي ، فإن كان له هدي وهو بحالة
الإفراد بالعمرة أو القران ، فذلك الهدي كافيه
الصفحه ٣٢٣ : ء سقط عن الباقي ، لقوله : (وَما كانَ
الْمُؤْمِنُونَ لِيَنْفِرُوا كَافَّةً) وأن رسول الله
الصفحه ٣٧٤ : الرسالة إلى كافة الناس ، فجميع
بني آدم من زمان رسالته إلى يوم القيامة من أمته ، من آمن منهم ومن كفر
الصفحه ٤٦١ : الإنساني والناري كله
أمته ، فإنه المرسل إلى الناس كافة ، ولكن لهذه الأمة خصوص وصف ، فجعلهم تعالى خير
أمة
الصفحه ٤٧٠ :
واتباعه حيث سلك ، والشفاء الشافي والدواء الكافي لهذا الداء العضال العلم بشرط
التوفيق ، فإذا اجتمعا فلا