الصفحه ٥٥٧ : الجنة
ينعمون بأعمالهم وبغير أعمالهم في جنات الاختصاص. ولما كان مذهبنا أن جميع الناس
كافة من مؤمن وكافر
الصفحه ٥٠١ :
، ولا سيما والأخبار والصحاح والأصول تقضي بخروجه من النار ، ويخرج الخبر الوارد
بتأبيد الخلود مخرج الزجر
الصفحه ٢٤٥ : النظر في
الأدلة وذم التقليد في الأصول والفروع ، فإنه عمّ بقوله : (ما أَنْزَلَ اللهُ) فدخل تحته جميع
الصفحه ٥٣٢ : مختلفون في أصول ذلك المذهب الذي جمعهم ، ورأينا المسمين
رسلا وأنبياء قديما وحديثا من آدم إلى محمد ومن
الصفحه ١٧ : ، والكافية ،
وتسمى سورة الحمد ، والبسملة آية منها ، وقد قيل في الفاتحة إن الله أعطاها نبيه
محمدا
الصفحه ١٨ :
وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ)
وسميت الفاتحة
الكافية ، لأن بقراءتها وحدها تصح الصلاة ، وهي قرآن من حيث ما اجتمع
الصفحه ٣٧ : سائلا ومسؤولا مخاطبا وهو الكاف من إياك فيهما ، ونعبد ونستعين هما
للعبد فإنه العابد والمستعين ، فإذا قال
الصفحه ٢٨١ : في الحرم خاصة ،
وأما في غير الحرم فنحن مأمورون بقتال المشركين كافة فلا يغنيهم كونهم انحجزوا
عنهم
الصفحه ٣٠٣ : ) يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا ادْخُلُوا فِي السِّلْمِ كَافَّةً وَلا تَتَّبِعُوا خُطُواتِ
الشَّيْطانِ
الصفحه ٦١ : الأصول كما هو في الفروع ، والمفلحون : معناه الناجون من
عذاب الله ، الباقون في دار كرامة الله ، قال تعالى
الصفحه ٨٥ : رأس مالهم
، وبعد أن ذكرنا أصول هذه الآية من الإيمان ، فالمقصود أيضا منها فروع الأحكام ،
فكل عهد مشروع
الصفحه ٩٨ : يظهر أثر هذه الأصول على من هو على هذه النشأة ، فلو علموا
باطنه وهو حقيقة ما خلقه الله عليه من الصورة
الصفحه ٤٠٦ :
فإن الله أجلّ أن يكلف نفسا إلا وسعها ، ولذلك كان الاجتهاد في الفروع
والأصول (لَها ما كَسَبَتْ
الصفحه ٥٠٢ : نظره من الأصول المقررة التي تناقض هذا
التأويل بالشقاء المؤبد ، فإذا استحضرها ووزن ، عرف ما قلناه. وفي
الصفحه ٢٩ : نَعْبُدُ
وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ) أفرد نفسه بالكاف في الموضعين ، لأنه المعبود وحده ،
ولا يعبد غيره