الصفحه ١١ :
الْمُؤْمِنُونَ) إلى آخر الآيات ، وكل آية أبان بها عن أمر ليعرف.
فلهذا سماه
بهذه الأسماء كلها ، وجعله قرآنا أي
الصفحه ١١٧ : في نفسه أنه موحد ، وسماه الله كافرا فقال : (وَكانَ مِنَ الْكافِرِينَ) ولم يقل من المشركين لأنه يخاف
الصفحه ٢١٦ : السَّماءِ فَلَنُوَلِّيَنَّكَ قِبْلَةً تَرْضاها فَوَلِّ وَجْهَكَ
شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ وَحَيْثُ ما
الصفحه ٣٧٠ : إذا هفت أو ظهرت منها
حركة خاصة بصروا ، فسكن قلبهم عند رؤية تلك العلامة من تلك الصورة التي سماها
سكينة
الصفحه ٥٥٠ : لهبط على الله. اجتمع أربعة من الأملاك على الكعبة : واحد نازل من
السماء ، وآخر عرج من الأرض السفلى
الصفحه ٧ : النصف من شعبان ، وأنزله قرآنا في شهر
رمضان ، كل ذلك إلى السماء الدنيا ، ومن هناك نزل في ثلاث وعشرين سنة
الصفحه ٩ : ، كذا أمرنا رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، ولما طهر الله سبحانه كتابنا هذا وقدسه عن التحريف
سماه قرآنا
الصفحه ٢١ : ، فقد سماها سورة التوبة ، أو سورة الرجعة الإلهية بالرحمة على من غضب عليه
من العباد ، فما هو غضب أبد
الصفحه ٢٨ :
الْأَرْضِ مَلائِكَةٌ يَمْشُونَ مُطْمَئِنِّينَ لَنَزَّلْنا عَلَيْهِمْ مِنَ
السَّماءِ مَلَكاً رَسُولاً) يعني
الصفحه ٤٥ : خمسة وهي «مريم
والشورى» وجميعها ثمان وعشرون سورة على عدد منازل السماء سواء ، فمنها ما يتكرر في
المنازل
الصفحه ٥٩ : إلى الحق والغنى ، ونسبة إلى
الخلق والحاجة سماه الله إنفاقا ، فالعلماء ينفقون بالوجهين فيرون الحق فيما
الصفحه ٦٣ :
عَظِيمٌ) العذاب إنما سماه الله بهذا الاسم إيثارا للمؤمن ، فإنه
يستعذب ما يقوم بأعداء الله من الآلام ، فهو
الصفحه ٦٧ : المؤمنين
قال (وَيَشْفِ صُدُورَ
قَوْمٍ مُؤْمِنِينَ)
(وَيُذْهِبْ غَيْظَ
قُلُوبِهِمْ) سماه عذابا للعذوبة التي
الصفحه ٧٨ : والمسببات لا تنقطع ، فإنها
الحافظة لكون هذا سببا ، وهذا مسببا عنه ، فسببية السماء فيما يظهر على الأرض من
الصفحه ٨٧ :
لَكُمْ ما فِي الْأَرْضِ جَمِيعاً ثُمَّ اسْتَوى إِلَى السَّماءِ فَسَوَّاهُنَّ
سَبْعَ سَماواتٍ وَهُوَ