الصفحه ٤٣ :
جنسهم ولهم أسماء من حيث هم ، وهم عوالم ولكل عالم رسول من جنسهم ، ولهم
شريعة تعبدوا بها ، ولهم
الصفحه ٤٧ : ، نقطة الدائرة ومحيطها ، ومركب
العوالم وبسيطها. «والميم» للملك الذي لا يهلك «واللام» بينهما واسطة لتكون
الصفحه ٣٠٧ : يبدل الله الأرض كيف يشاء ، فيمدها مد الأديم
ويزيد في سعتها ما يشاء أضعاف ما كانت ، ثم يقبض سبحانه السما
الصفحه ٧٧ :
(الَّذِي جَعَلَ
لَكُمُ الْأَرْضَ فِراشاً وَالسَّماءَ بِناءً وَأَنْزَلَ مِنَ السَّماءِ ما
الصفحه ٢٣٧ :
تَجْرِي فِي الْبَحْرِ بِما يَنْفَعُ النَّاسَ وَما أَنْزَلَ اللهُ مِنَ السَّماءِ
مِنْ ماءٍ فَأَحْيا بِهِ
الصفحه ٧٤ :
(أَوْ كَصَيِّبٍ مِنَ
السَّماءِ فِيهِ ظُلُماتٌ وَرَعْدٌ وَبَرْقٌ يَجْعَلُونَ أَصابِعَهُمْ فِي
الصفحه ٩٠ : إِلَى السَّماءِ فَسَوَّاهُنَّ
سَبْعَ سَماواتٍ) وقال (ثُمَّ اسْتَوى إِلَى
السَّماءِ وَهِيَ دُخانٌ) ومعناه
الصفحه ٢٣٩ : ، فإنه لولا ما عقل أن هذا الحبل إذا
شدت به الدابة قيدها عن السراح ما سماه عقالا ، فالعاقل هو من يعقل عن
الصفحه ١٠ : الاحتمال
____________________________________
والعلوم سماه
قرانا بغير همز ، ولهذا قال النبي عليهالسلام
الصفحه ٧٩ :
يذكر الفراش ، فإن ذلك حرف جاء لمعنى وهو ما قلنا ولا يقتصر ، فجعل سبحانه
بين السماء والأرض التحاما
الصفحه ٨٨ : والإباحة ، فالأصل أن لا حكم ، وهو الأصل الأول
الذي يقتضيه النظر الصحيح (ثُمَّ اسْتَوى إِلَى
السَّما
الصفحه ٢١٧ : يختارها على سائر
الجهات من الأماكن ، فكان يستقبل السماء لكونها محل الدعاء شرعا ، ويكثر تقلب وجهه
فيها في
الصفحه ٢٦١ : على التعيين دون غيره
من الشهور ، فما فرض الله الصوم الذي لا مثل له في العبادات ابتداء إلا في شهر
سماه
الصفحه ٣٠٤ : أنكر ولا عرّف ، وفيه نسبة المكان إلى الحق ،
ومثل هذا في الشرع كثير ، والظلل أبواب السماء إذا فتحت وهو
الصفحه ٤١٠ : حروف القرآن وسوره ومعانيه بهذا النظم المعجز سماه كتابا ، فهو نظم حروف
رقمية لانتظام كلمات لانتظام آيات