الصفحه ٣٦ : إقامة الحدود وظهور الفساد في البر والبحر بما كسبت أيدي
الناس ليذيقهم بعض الذي عملوا لعلهم يرجعون ، وهذا
الصفحه ٤٨ :
وساق الكتاب بحر في التعريف والعهد ، فذلك الكتاب هو الكتاب المرقوم ، لأن
أمهات الكتب ثلاثة
الصفحه ٧٠ : لِيَزْدادُوا
إِثْماً)
(وَالْبَحْرُ
يَمُدُّهُ مِنْ بَعْدِهِ سَبْعَةُ أَبْحُرٍ) وقوله (فِي طُغْيانِهِمْ) أي في
الصفحه ٩٣ : وحركها فتحركت ، وخلق الجان من النار ، والطير
والدواب البرية والبحرية والحشرات ، وقدر في الأرض أقواتها من
الصفحه ١٢٥ :
____________________________________
المنّ والسلوى
وتفجير الماء من الحجر ومشيهم على البحر وإنجائهم من عدوهم وتظليل الغمام وغير ذلك
، فإن الله
الصفحه ١٣٢ : الْبَحْرَ فَأَنْجَيْناكُمْ وَأَغْرَقْنا آلَ فِرْعَوْنَ وَأَنْتُمْ
تَنْظُرُونَ (٥٠) وَإِذْ واعَدْنا
مُوسى
الصفحه ١٣٥ :
رؤيتهم لذلك الطريق غرهم فاتبعوكم حتى غشيهم من اليم ما غشيهم ، فانطبق البحر
عليهم فأهلكهم (وَأَغْرَقْنا
الصفحه ١٤٨ : إلى الوجود لا يكون إلا من قاهر ، كما جاء في قوله (اضْرِبْ بِعَصاكَ الْبَحْرَ فَانْفَلَقَ)
(اضْرِبْ
الصفحه ١٨٥ : ،
أن يقول له كن أي يأمره بأن يتكون ، فيكون ، وكان هنا تامة ، وهنا بحر واسع يعز
الصفحه ٢٣٩ : ء الأرض بعد موتها بما أخرج فيها من النبات ، وجري الفلك في البحر
بمنافع الناس ، وبث الدواب كلها من الحشرات
الصفحه ٢٥٣ : تكون هذه
الآية منسوخة لو لم يقتل حر بحر ولا عبد بعبد ولا أنثى بأنثى ، وما قال في الآية
ولا يجوز غير هذا