الصفحه ٤٢٥ : أن الله جعل في قلب
العارف كنز العلم بالله ، فشهد لله بما شهد به الحق لنفسه من أنه لا إله إلا هو
الصفحه ١٧ : صلىاللهعليهوسلم خاصة دون غيره من الرسل ، من كنز من كنوز العرش ، لم
توجد في كتاب منزل من عند الله ولا صحيفة إلا في
الصفحه ١١٠ : قوة إلا بالله» أعطاه الله إياه من كنز من تحت العرش ،
لم تكن الملائكة تعلم ذلك ، فلو أراد المفسر
الصفحه ٢٤٠ : من تقوى القلوب ـ شعر
:
الشخص مستدرج
والصدر مشروح
والكنز
مستخرج والباب مفتوح
الصفحه ٤٥٧ : كنز العلم بالله ، فشهد لله بما شهد به الحق لنفسه ، من أنه لا إله إلا
الله ، ونفى هذه المرتبة عن كل ما
الصفحه ٥٨٧ :
العارف كنز العلم بالله............................................ ٤٢٥
إشارة إلى
الانقياد ـ تحقيق
الصفحه ١٣٤ : فَرَقْنا
بِكُمُ الْبَحْرَ) الآية ، وهذا يؤيد ما ذكرناه أنه سبحانه يحكي ما خاطبهم
به في زمانهم من تقرير
الصفحه ٢٤٨ : عنه البحر فهو حلال وما طفا من السمك فهو حرام ، ولكل فريق حجة
موضعها كتب الأحكام ، واختلفوا في ميتة
الصفحه ١٦ :
الفهم عن الله من كل وجه فقد أوتي الحكمة وفصل الخطاب.
فاغطس في بحر
القرآن العزيز إن كنت واسع النفس
الصفحه ٢٨ : والخراب والحروب والطاعون ، فهو كله جزاء أعمال عملها
الناس ، استحقوا بذلك ما ظهر من الفساد في البر والبحر
الصفحه ٢٣٧ :
تَجْرِي فِي الْبَحْرِ بِما يَنْفَعُ النَّاسَ وَما أَنْزَلَ اللهُ مِنَ السَّماءِ
مِنْ ماءٍ فَأَحْيا بِهِ
الصفحه ٢٤٧ : ميتة في
عرفها ، والحيوان قسمان : بري وبحري ، واتفق العلماء على تحريم ميتة البر ،
واختلفوا في ميتة البحر
الصفحه ٢٧٢ : البحر فيأخذ الضوء في الاستطالة ،
فإذا ارتفعت ذهب ذلك الضوء المنعكس من البحر إلى الأفق ، فجاءت الظلمة
الصفحه ٣ : ، والنور المبين ، الركن المكين ،
بحر المعاني ، وصاحب السبع المثاني ، الذي أوتي علم الأولين والآخرين ، وعلى
الصفحه ١٢ : الوجه لا يعلمه أهل ذلك اللسان في تلك اللفظة ولا اصطلحوا على وضعها
بإزائه ، فالقرآن هو البحر الذي لا ساحل