الصفحه ٣٤ : سميت بالبسملة وهو قولك الاسم مع الله أي قولك بسم الله خاصة
، ثم قال بعد (بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ
الصفحه ١١٠ : عينه في صورة أخرى تسمى اسما ،
فالاسم اسم له ولمسماه ، وأراد الله أن يعرف بالمعرفة الحادثة لتكمل مراتب
الصفحه ٢٦٩ : طالب الرزق المحتاج إليه : «يا الله ارزقني» والله هو
المانع أيضا ، فما يطلب بحاله إلا الاسم الرزاق ، فما
الصفحه ٢٠ : ، واختص الثلاثة الأسماء لأن الحقائق
تعطي ذلك ، فالله هو الاسم الجامع للأسماء كلها ، والرحمن صفة عامة ، فهو
الصفحه ٥٣٠ : الاسم الله من غيره من
الأسماء في قوله (فَقَدْ أَطاعَ اللهَ) إلا لكونه الاسم الجامع ، فله معاني جميع
الصفحه ١١١ : به ولا يشاركه فيه من جانب
الحق الاسم الله ، فعيّن ما اختص به المثل عن مثله ، وكان للمثل الآخر الاسم
الصفحه ٥٥٠ : ،
فإن الأمر هناك لا يتصف بالإحاطة. فالوجود في نقطة دائرة هذا الاسم (اللهُ) ساكن وقد اشتمل عليه بحقيقته
الصفحه ٢٦٢ : والإفطار ، حتى يتميز من رمضان الذي هو اسم الله تعالى ، فإن الله
تعالى له الصوم الذي لا يقبل الإفطار ، ولنا
الصفحه ٢٢ : يحمد الشيء
____________________________________
الْحُسْنى) أجراه مجرى الاسم الله في العلمية ، فاتحد
الصفحه ٣٣ : ثلاثة أسماء : الاسم الله لكونه
جامعا غير مشتق ، فينعت ولا ينعت به فإنه للأسماء كالذات للصفات فذكره أولا
الصفحه ٣٣٩ : اسم الله ،
الصفحه ٤٧ :
حرف فإنما يقول ذلك على سبيل التجوز في العبارة ، ومقام الألف مقام الجمع ،
له من الأسماء اسم الله
الصفحه ٢٦١ : شهر من شهور السنة الشمسية ، فيحصل لكل يوم من أيام
السنة حظ منه ، فأضاف الله الشهر إليه تعالى من اسمه
الصفحه ٢٧ : فإن له حقا عظيما ، وهو قولك الرحمن الرحيم خاصة ،
ماله اسم مركب غيره فله الأحدية ، ومن ذكره بهذا الاسم
الصفحه ٣٧٩ : غائب على اسم حاضر له مسمى غيب ، وما
نفى الحق إلا الألوهة أن تكون نعتا لأكثر من واحد (الْحَيُّ) صفة