الصفحه ٢٥٩ : أعظم لأجره (وَأَنْ تَصُومُوا) بدلا من الإطعام (خَيْرٌ لَكُمْ) عند الله وأعظم أجرا (إِنْ كُنْتُمْ
الصفحه ٢٦٠ : الله جعل القرب في
الفرائض أعظم من القرب في النوافل ، وأن ذلك أحب إليه.
(شَهْرُ رَمَضانَ
الَّذِي
الصفحه ١١٥ : ، وخلقها بيديه ، وهذه كلها أسباب
أسماء مختلفة النسب ، فكل اسم له نسبة أثر في آدم ، له أن يقول أنا ، فإذا
الصفحه ١٣٧ :
العامل نرى ، وهذا من أعظم ما اجترؤوا به على الله تعالى ، وأعظم ما كلفوه لموسى ،
فعاقبهم الله بأن أرسل
الصفحه ٤٥٨ : ، هان علينا الأمر في ذلك ، وعلمنا أن تقوى الله بالاستطاعة أعظم في
التكليف ، ففي حق تقاته أثبت للعبد
الصفحه ٢٨٦ : يناله من الهدي إلا التقوى خاصة من المهدي ، والصوم
كله هو له فهو أعظم من الهدية ، والهدية من القادم للذي
الصفحه ٨٣ : حرمة للحق عندهم ، أو يقولون : الله أعلى وأجل وأعظم حياء أن يضرب
مثلا بما يعاب عليه من ذكره هذه المحقرات
الصفحه ٤٨٢ :
فخوف الله هو
الخوف الأعظم ، فإنه هو المسلّط وبيده ملكوت كل شيء ، فأين الأمان؟ ومن خافه التحق
بالملأ
الصفحه ٣٣٧ : وَأَنْفُسِهِمْ أَعْظَمُ
دَرَجَةً عِنْدَ اللهِ وَأُولئِكَ هُمُ الْفائِزُونَ يُبَشِّرُهُمْ رَبُّهُمْ) فما بشر إلا
الصفحه ٣٦٧ :
عَلِيمٌ) فإن الحق له الاتساع الذي لا ينبغي إلا له ، والاسم
الواسع من أعظم الأسماء إحاطة
الصفحه ٤٢٩ : بقوله (قُلِ اللهُمَّ مالِكَ
الْمُلْكِ) فسماه ملكا ليصح له اسم المالك ، ولم يقل مالك العالم. (تُؤْتِي
الصفحه ١٩ : أسماء القهر ظاهرا ، بل هو
الله الرحمن الرحيم وإن كان يتضمن الاسم «الله» القهر ، فكذلك يتضمن الرحمة
الصفحه ٤٠٩ : ، الاسم
هناك للباء والجيم والحاء وجميع الحروف ، والمعنى للألف.
(اللهُ لا إِلهَ
إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ
الصفحه ٤٥٧ : في قلوب العلماء بالله ، فالله بيته قلب
عبده المؤمن ، والبيت بيت اسمه تعالى ، والعرش مستوى الرحمن
الصفحه ٢٣ : الجلال له سبحانه ، فبها يحمد ، فمن
المفهوم الثاني من الاسم الله يكون الاسم الله ثناء عليه سبحانه ، بل أتم