الصفحه ١٥١ : صلىاللهعليهوسلم ، ولم يكن كذلك ، فهذا معنى قوله لنبيه عليهالسلام وأصحابه (أَفَتَطْمَعُونَ أَنْ
يُؤْمِنُوا لَكُمْ
الصفحه ١٨١ : حجاب
النور ، كما تجلى تعالى لمحمد صلىاللهعليهوسلم ليلة الإسراء في قوله صلىاللهعليهوسلم : «رأيت
الصفحه ١٩٩ : رأيته ورويته أن يليق برسول الله صلىاللهعليهوسلم قول بعضهم : [تخيرك الله من آدم ... فما زلت منحدرا
الصفحه ٢٠٩ : (فَسَيَكْفِيكَهُمُ اللهُ) فهو قوله : (فَإِنْ تَوَلَّوْا
فَقُلْ حَسْبِيَ اللهُ) أي الله يكفيني أمرهم ، وهو قوله : (يا
الصفحه ٣٠١ :
(وَمِنَ النَّاسِ مَنْ
يُعْجِبُكَ قَوْلُهُ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا وَيُشْهِدُ اللهَ عَلى ما فِي
الصفحه ٣٠٦ : جبريل عليهالسلام في حديث عمر رضي الله عنه عند مسلم وغيره في قوله : (طلع
علينا رجل شديد بياض الثياب) إلى
الصفحه ٣٣٣ :
____________________________________
الوجهين ، فإن
النص عزيز في ذلك ، وفي قوله : (وَلا تُنْكِحُوا
الْمُشْرِكِينَ حَتَّى يُؤْمِنُوا وَلَعَبْدٌ
الصفحه ٣٣٧ : قوله : (أَنَّى شِئْتُمْ) كيف شئتم من الاختلاف في هيئات الجماع في موضع البذر ،
ومع هذا فقوله : (أَنَّى
الصفحه ٣٤٦ : عليه ، وقوله : (أَوْ تَسْرِيحٌ
بِإِحْسانٍ) وهي الطلقة الثالثة ، يقول : وإن عجز عن المعروف في
الإمساك
الصفحه ٤٤١ : لَهُ كُنْ فَيَكُونُ) وأصمنا الحق عن إدراك هذا القول إلا بطريق الإيمان ،
وأعمانا عن توجهه على إيجاد
الصفحه ٢٩ : الدنيا وعامة في الآخرة من وجه ما ، ولذلك قدم على قوله (مالِكِ يَوْمِ الدِّينِ) الرحمن الرحيم ، لتأنس
الصفحه ٥٢ : من الأصل ،
ويلوح لي في هذا الحصر والتقسيم وجه آخر مناسب لأفضلية هذا القول وحمل البضع الوضع
إجماعا
الصفحه ٦٠ : الصحيح فيمن آتاه
الله مالا ، فسلّطه الله على هلكته في الله ، فهو يخرجه هكذا وهكذا ، وقوله (مِمَّا
الصفحه ٦١ : الحال ، وإلى هنا انتهت جملة المبتدأ إذا كان (الَّذِينَ) مبتدأ ، وقوله (بِالْآخِرَةِ) لما قال (وَما
الصفحه ٦٢ : والتشكيكات الصارفة عن ظهوره ، وهو قوله تعالى (يَعْرِفُونَهُ كَما يَعْرِفُونَ
أَبْناءَهُمْ) وقوله (وَجَحَدُوا