الصفحه ٦١ :
(أُولئِكَ عَلى هُدىً
مِنْ رَبِّهِمْ وَأُولئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ)
(٥)
(عَلى هُدىً مِنْ
الصفحه ٢٠٧ : عمله ، ولكن من باب الهدية
والمنة من صاحبه ، كالرجل يأخذ أجرة عمله فإن شاء أكلها ، وإن شاء تصدق بها
الصفحه ٢٨٤ :
(وَأَتِمُّوا الْحَجَّ
وَالْعُمْرَةَ لِلَّهِ فَإِنْ أُحْصِرْتُمْ فَمَا اسْتَيْسَرَ مِنَ الْهَدْيِ
الصفحه ٢٣٤ : الجناب الإلهي.
(إِنَّ الَّذِينَ
يَكْتُمُونَ ما أَنْزَلْنا مِنَ الْبَيِّناتِ وَالْهُدى مِنْ بَعْدِ ما
الصفحه ٢٨٨ : معه هدي فيجب عليه أن يشتري هديا لقوله تعالى : (فَإِنْ أُحْصِرْتُمْ فَمَا اسْتَيْسَرَ
مِنَ الْهَدْيِ
الصفحه ٤١٠ : ، وكونه كلاما كصورة الباطن والغيب ، فالقرآن في الصدور قرآن ، وفي اللسان
كلام ، وفي المصاحف كتاب.
(مِنْ
الصفحه ٢٩٠ : : (كامِلَةٌ) يريد أنها قامت في البدل من الهدي مقام الهدي على
الكمال ، ثم قال : (ذلِكَ لِمَنْ لَمْ
يَكُنْ
الصفحه ١٢٣ : خَوْفٌ عَلَيْهِمْ) فالفاء جواب الشرط الثاني الذي هو من ، فمعنى الكلام
اهبطوا فإن جاءكم مني هدى واتبعتموه
الصفحه ٤٨ : الذي يحذر ويخاف ، فيؤديه حذره إلى البحث والتفتيش عن الأمر الذي
تكون فيه سعادته ، فيتبين له من القرآن
الصفحه ١٦٥ : نَتَنَزَّلُ إِلَّا بِأَمْرِ
رَبِّكَ) «مصدقا» يعني الكتاب الذي هو القرآن (لِما بَيْنَ يَدَيْهِ) من الكتب
الصفحه ٤٥٢ :
المسجود عليه ، فإن هذا البيت خزانة الله من البركات والهدى ، فإنّ داخل
مكة قادم على الله في حضرته
الصفحه ٢٩٦ : ، بقبولكم ما هداكم
له ومشيكم عليه واتباعكم سبيله تعظيما له ، فإنه من أهدى إليك هدية عناية منه بك ،
فقبولك
الصفحه ١٧٤ : البقرة في قوله : (أُولئِكَ عَلى هُدىً مِنْ رَبِّهِمْ
وَأُولئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ)(قُلْ هاتُوا
الصفحه ١٧٧ : يقبلونها بالرضى والتسليم لكونها هدية من الله ، فيقولون في
الأولى : الحمد لله المنعم المفضل ، ويقولون فيما
الصفحه ٧١ : الله في المؤمن بأنه يشتري خاصة ، وما وصف
الشراء في القرآن إلا من أشهدهم الله عن جناية فقال : (أُولئِكَ