الصفحه ٢٦٠ : أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدىً لِلنَّاسِ وَبَيِّناتٍ مِنَ الْهُدى
وَالْفُرْقانِ فَمَنْ شَهِدَ مِنْكُمُ
الصفحه ٤٧ : بالهدى ، وفي القرآن من ذلك كثير مثل (هذَا) في (يس) في قوله (مَنْ بَعَثَنا مِنْ
مَرْقَدِنا ، هذا ما وَعَدَ
الصفحه ١٩١ :
نفسه بفعله والمناجى بإحاطته وذاته ، وأهل التدبر والتذكر لما أودع في
كتابه العزيز من الأسرار
الصفحه ٣٠٤ : : فإن انتزعكم فنزعتم عن طريق الهدى الذي هو
القرآن (مِنْ بَعْدِ ما
جاءَتْكُمُ الْبَيِّناتُ) الدلائل
الصفحه ٢٦١ : رمضان يتلى قرآنا ، فأنزل القرآن فيه (هُدىً لِلنَّاسِ وَبَيِّناتٍ مِنَ
الْهُدى وَالْفُرْقانِ) من كونه
الصفحه ٢٨٩ :
العمرة والحج ، وهذا عندي ما يكون إلا لمن لم يسق الهدي ، فإن ساق الهدي وأحرم
قارنا فإنه متمتع من غير إحلال
الصفحه ٧٢ :
____________________________________
كان بأيديهم ،
وما من هدى إلا وفي مقابلته ضلالة ، وهو تركه ، فجاء المؤمنون الذين بقوا على هداهم
، أو
الصفحه ٢٨٦ : تَمَتَّعَ بِالْعُمْرَةِ إِلَى الْحَجِّ فَمَا اسْتَيْسَرَ مِنَ الْهَدْيِ) أوجب الله على المتمتع بالعمرة وهي
الصفحه ٢٨٥ : الثلاثي (فَمَا اسْتَيْسَرَ مِنَ الْهَدْيِ ،
وَلا تَحْلِقُوا رُؤُسَكُمْ حَتَّى يَبْلُغَ الْهَدْيُ مَحِلَّهُ
الصفحه ٢٦٤ : الصِّيامُ) يقال نزل القرآن في شأن عمر بكذا وكذا ، وقوله : (هُدىً لِلنَّاسِ) منصوب على الحال والعامل فيه أنزل
الصفحه ٥٨٤ :
فهرس الجزء الأول
رحمة من الرحمن في تفسير وإشارات القرآن
المقدمة
الصفحه ١٢٢ :
(قُلْنَا اهْبِطُوا
مِنْها جَمِيعاً فَإِمَّا يَأْتِيَنَّكُمْ مِنِّي هُدىً فَمَنْ تَبِعَ هُدايَ
الصفحه ٢٦٢ :
(هُدىً) أي بيانا (لِلنَّاسِ) على قدر طبقاتهم وما رزقوا من الفهم عنه ، (وَبَيِّناتٍ) فكل شخص على
الصفحه ٣٠٥ : المثل بذلك بالقرآن في قوله : (أَوْ كَصَيِّبٍ مِنَ السَّماءِ فِيهِ
ظُلُماتٌ وَرَعْدٌ وَبَرْقٌ) الآية
الصفحه ١٨٩ : قبلهم فيما نفعل بهم من الهدى أو الإضلال ، والوجه الآخر ، على طريق
الوعيد ، أي ولا تسأل عن أصحاب الجحيم