الصفحه ٣٢٠ :
وأطلق الله على هذا اليوم اسما على ألسنة العرب في الجاهلية وهو لفظ
العروبة ، أي هو يوم الحسن
الصفحه ١٩١ : اللسان
صامتا عن تلاوة القرآن ، فإنه حامد لله شاكر له بأفعاله ، ويقول الله فيه حمدني
عبدي. فإذا كان اللسان
الصفحه ٢٨٥ : في اللسان ، لأنه جاء في الآية بالوزن
الرباعي ، ونقل أنه يقال : حصره المرض وأحصره العدو ، وقوله تعالى
الصفحه ٣٧ : العون والمقصود
بالعبادات واحد ، فعلى العين عبادة وعلى السمع عبادة وعلى البصر واللسان واليد
والبطن والفرج
الصفحه ١٤٦ : جملة ما قالوه
فخذها ، ولسانها ، وفيه مناسبة ، فإن اللسان محل الكلام ، والمراد من الميت النطق
ليعرفوا
الصفحه ٥٢٨ : لسان الغيرة الإلهية (كُلٌّ مِنْ عِنْدِ اللهِ فَما لِهؤُلاءِ
الْقَوْمِ لا يَكادُونَ يَفْقَهُونَ حَدِيثاً
الصفحه ٥٤٦ : يعلم ما يرضي الله إلا بالعلم بما شرع الله في كتابه وعلى لسان
رسوله ، فيرى عندما يريد أن ينطق بالأمر هل
الصفحه ٥٦٤ : يلهمه ، أو على لسان رسوله صلىاللهعليهوسلم ، ومن قيد وجوده بوجود خالقه فقد عقل نفسه.
وأما اعتبار ما
الصفحه ١٣٩ : من أولاد
يعقوب ، وهم الأسباط ، فسبط يرجع إلى روبيل ومعناه بالعربية الأبيض ، وسبط يرجع
إلى يهود ومعناه
الصفحه ٢٩٣ : للفسوق والرفث ، فكان الحكم فيه أشد ، وقد قيل في تفسير ذلك وجوه : أولاها
وأحسنها وأوجهها أن العرب كانت
الصفحه ٥٠٦ : الماء المضاف مقيّد بما أضيف إليه عند العرب. فإذا قلت للعربي أعطني
ماء ، جاء إليك بالماء الذي هو غير
الصفحه ١٠ :
فالقرآن في الصدور قرآن ، وفي اللسان كلام ، وفي المصاحف كتاب ، والمترجم
عن الله هو كل من كلّمه
الصفحه ١١ : الوجوه ، أي علامة مقصودة لمن
أنزلها بتلك اللفظة الحاوية في ذلك اللسان على تلك الوجوه ، فإن منزلها عالم
الصفحه ١٥ : نفوسهم ،
مع تقريرهم إياه في العموم وفيما نزل فيه ، كما يعلمه أهل اللسان الذين نزل الكتاب
بلسانهم ، فعم به
الصفحه ٣٤ : يفهم بقلبه ، لأنه لم يتدبر ما قاله إذا كان التالي عالما باللسان
ولا ما ذكره ، فإن تدبر تلاوته أو ذكره