الصفحه ١٤ : القرآن بلساني لسان عربي مبين» وعلى هذا يفرق بين التفسير على
الحقيقة لأهل الكشف والوجود ، فلا مجاز عندهم
الصفحه ٩ : معنى ليس لآحاد حروف الكلمة ، فللكلمة أثر في
نفس السامع لهذا سميت كلمة في اللسان العربي ، مشتقة من الكلم
الصفحه ٥٨ : وَتَسْبِيحَهُ) فأضاف الصلاة إلى الكل ، والتسبيح في لسان العرب
الصلاة. وإقامة الصلاة ظهور نشأتها على أتم خلقها
الصفحه ٧٠ : الله قد ترجم لنا
قول أقوام مثل فرعون وغيره باللسان العربي والمعنى واحد ، فهذه الحكاية على
المعنى
الصفحه ٢٧١ : ، وإنما المستقبل هنا بمعنى الماضي ، فإن اللسان
العربي يجيء فيه المستقبل ببنية الماضي إذا كان متحققا
الصفحه ٤٢٦ : الحق الغفران ،
فالكل دين وثواب ، ووفاق وعقاب ، لأن الدين في اللسان العربي هو العادة ، والعقاب
هو ما
الصفحه ٥٠٠ : الكمالية ، فوقع بما رآه الأنس له ، فسماه
إنسانا. فالألف والنون فيه زائدتان في اللسان العربي.
الصفحه ١٢ : يؤخذ بما هو عليه في لغة العرب فإن
أطلقه الشارع على غير المفهوم من اللسان ، كاسم الصلاة واسم الوضوء واسم
الصفحه ١٨٧ : من حروف كتابته إن كان أخذه عن كتابة ،
فإذا أحضر تلك الحروف في خياله ونظر إليها بعين خياله ترجم اللسان
الصفحه ٢٩١ :
فإن الله
أخبرنا أن الكعبة أول بيت وضعه للناس معبدا ، والحج في اللسان تكرار القصد إلى
المقصود ، والعمرة
الصفحه ٤٧٥ : للعرب ، وهو عربي ، فإذا نصر بين
يديه بالرعب مسيرة شهر بسير القمر ، لأنه ما ذكر السائر وذكر الشهر ، ولا
الصفحه ٣ : الإنسان علمه البيان ، وأبان ما في محكم
تنزيله ، وشرّف العلماء بمكنون تأويله ، فأعربوا عنه بأفصح لسان ، لكل
الصفحه ٣٣ :
تحكم من النحوي ، فإن العرب لا تعقل ولا تعلل ، فيكون تعلق البسملة عندي بقوله (الْحَمْدُ لِلَّهِ) بأسمائه
الصفحه ٧٤ : بها عن الشك ، والأولى
أن لا يعلل كلام العرب مثل هذا ، بل يقال : ترد في اللسان للشك ، وترد للتخيير
الصفحه ٨٨ : الأحكام في كتابه ، وعلى لسان رسوله صلىاللهعليهوسلم ، والساكت لا ينسب إليه أمر حتى يتكلم ولا مذهب