* القهوة والحليب ، واجتماعهما يضاعف الضرر.
* السكر المكرّر ، لأنّه لا يحتوي على مواد واقية ، يسبّب الألم في الكلى.
* الخبز غير الكامل ، لأنّه فاقد الحيوية ، يسبب الغازات.
* التبغ ، يؤثّر على الأوعية الدموية ويفقدها المرونة ، ويؤذي الكبد.
* المأكولات المعلّبة ، الطعام المحضّر بطنجرة الضغط ، الملح المكرّر ، الفلفل الأسود.
ـ معالجة الكبد :
إنّ معالجة كبد متعب ، قد تتطلّب أسابيع بل أشهر وربما سنوات ، ومن أجل ذلك ، يتوجّب وضع عدّة أمور موضع التطبيق وهي :
الإنتباه إلى الغذاء ، الشمس ، التمارين الرياضية.
إذا أراد الإنسان أن يغيّر من عاداته الغذائية ، يجب أن يتمّ ذلك تدريجيا باستثناء المواد الهدّامة مثل الكحول ، الشحوم الحيوانية ، المأكولات المعلّبة.
ليس هناك طرق متعدّدة للتغذية؟ هناك طريقتان فقط : واحدة جيّدة ، وأخرى سيّئة.
إنّ طريقة تحضير الطعام وطريقة تقديمه مهمة جدا ، وأكثر الأغذية فائدة تنتمي إلى المملكة النباتية ، إنّ السبانخ النيء جيد للكبد ، وزيت الزيتون أكثر نفعا للكبد من بين الزيوت كافّة ، وتناول حامض الليمون المحلّى بالعسل أو بدونه ينشّط عمل الكبد ، كذلك القول في البرتقال والعنب.
* المرارة :
المرارة عضو صغير على شكل إجّاصة ، موقعها تحت الكبد ، تخزن مادة الصفراء ، وقد تكون المرارة المكان الوحيد لعلل مثل الإلتهابات وتكوّن الحصى ... تصلها المادة الصفراء من الكبد عبر أنابيب خاصّة ، حيث تخزن لوقت الحاجة ، وعند ما يوجد دهون في الأمعاء تنقبض المرارة وتفرز مادة الصفراء لتساعد الأمعاء على الهضم.