ـ لمعالجة الرمل في الكلى (نأخذ قرون فول جافّة تسحق وننقع منها مقدار ٢٠ غرام في عصير العنب وتشرب صباحا على الريق).
ـ تخفض من نسبة الكولسترول بالدم بفضل مادة البكتين والتي تلعب دورا هاما في الكفاح ضد العديد من الأمراض المعوية.
* يقال بأن الفول علاج للكلى والمثانة دون منازع ويقضي على ما فيها من حصى ورواسب رملية ، عن طريق أزهاره وقرونه الخضراء.
* الفول الأخضر يؤذي الكريات الحمراء في الدم بسبب وجود مادة سامّة فيه ، ولذلك ينصح بعدم الإكثار من أكله أو بعدم تناوله لمن لديه فقر دم أو استعداد للنزيف ، أو سيلان دم ، أو أمعاء ضعيفة.
* إذا طبخ الفول يفقد ما فيه من فيتامين C.
* عند ما يؤكل الفول يحصل أن تنتشر مادة البكتين على الجوانب الداخلية للأوعية الهضمية وتنشىء ما يشبه الستار على هذه الجوانب وتوقف امتصاص الدهن والسكر بواسطة المصارين وتمنع من السمنة بالتالي.
فجل :
الفجل عديد الأنواع والأشكال ، منه الأبيض والأحمر والأسود ، كذلك نجده كروي الشكل أو أسطواني ، ومن مذاقه الحلو والحاد اللاذع. وكذلك الحال بالنسبة لأوراقه فلها عدّة أشكال وأطوال.
* الأجزاء المستعملة من الفجل ، النبتة بكاملها ، والبذور.
* المواد الفعّالة في الفجل هي وجود الفيتامينات التاليةC B.
ومن المعادن فيه الكبريت والفوسفور ، مغنيزيوم ، الكاروتين ، مواد آزوتية ، وحديد.
* خصائصه الطبية :
يعتبر الفجل من المقبلات والمشهيات ، لأنّه يزيد من إفرازات الغدد