ـ عدم العناية بالفم والأسنان ، حيث تتجمّع الفضلات بينها ، فتتخمّر وتعطي رائحة كريهة ، أو أنّ ميكروبات تصيب اللثّة والأسنان ، فتسبّب التهابا مع تقيّح فيها وتسبّب رائحة كريهة.
ـ تضخّم اللوزتين والتهابهما المزمن واحتوائهما على الميكروبات.
ـ التهاب الشعب الهوائية المزمن وما يصحبها من تمدّد بها ، ممّا يجعل البصاق يتجمع في هذه التمددات وتنمو عليه الميكروبات فيجعل للنفس رائحة كريهة ، كما يكون لون البلغم أخضر متقيّح خصوصا عند الاستيقاظ من النوم.
ـ في حال إصابة الكبد بالتهاب شديد ، بحيث يصبح غير قادر على أن يحوّل المواد الضارّة إلى مواد أخرى ليطردها خارج الجسم ، فإنّ هذه المواد تتجمّع بالدم ثم تذهب إلى الرئة ، وإذا كانت ذات رائحة ، خرجت مع النفس كريهة.
ـ في حال ارتفاع نسبة البولينا في الدم.
ـ في حال غيبوبة الكحول.
ـ في حال تضخّم المعدة بالأكل وتخمره (عسر هضم ، إمساك).
العلاج في هذه الحالة يكون بالبحث عن السبب وعلاج المسبّب للرائحة الكريهة ، وينصح باللجوء إلى :
المضمضة بماء طبخ فيه (ورد+ جلنار+ عفص) ومن ثم مضغ كم حبّة قرنفل وإذا كان التبخّر النتن من المعدة ، فالعلاج هو :
المضمضة بخليط من (مغلي ماء الورد+ المصطكى) على نار هادئة صباحا ومساء.
* تساقط الشعر :
تساقط الشعر أو بداية الصلع ، هو نتيجة التهاب البشرة الدهنية أو نتيجة القشرة ، أو الإصابة بمرض الزهري أو العدوى بالفطريات والفيروس ، وقد ينتج