من مناطق بعيدة ، وقد أثبتت التجارب أنّ الصلصال الأخضر أكثر فعالية من بقية الأنواع ، في الصلصال نسبة كبيرة من سيليكات الألومنيوم ، استعمله قديما الأطباء الإغريق ، ومن بعدهم الأطباء العرب ، ويستعمل في العصر الحاضر كمادة شفائية للعديد من الآلام والأمراض ضمن مراكز استشفاء في بلاد عديدة من العالم ، إنّه ينشّط ويعيد بث الطاقة في الجزء المريض من الجسد بما يملك من قوة إشعاعية.
ـ للكسور.
ـ للعمود الفقري.
ـ إعادة بناء الخلايا والأنسجة.
ـ الأوعية الدموية ، حيث يزيل الاحتقان منها ، ويذيب الحبيبات البلّورية والأجسام الغريبة التي تكوّنت فيها.
ـ التسمم ، يوقف التسمم الذي يسبّبه الفطر السام.
ـ يمنع وجود طفيليات وعدم تكاثرها.
ـ يطرد الديدان من الأمعاء.
ـ يتلف الخلايا المريضة في الجسم ، ويعمل على إعادة إنشاء خلايا أخرى صحيحة.
ـ مطهّر.
ـ يفيد في حالات الإمساك.
ـ يفيد في حالات الإسهال.
ـ ينقي الدم ويطهّره.
ـ يفيد في حال وجود دمامل ، بما له من قوة جذب وامتصاص.
ـ يفيد في حالات فقر الدم ، لما فيه من مواد معدنية ، ويفيد في إغناء الجسم بكريات الدم الحمراء.
ـ مزيل للرائحة الكريهة.