الصفحه ٤٤٢ : مجالسة
النبي صلىاللهعليهوسلم فقدم ذات يوم من سفر فصنع طعاما فدعا الناس [على عادته](٣) ودعا رسول الله
الصفحه ٤٦٣ : فَقُولا إِنَّا رَسُولُ رَبِّ الْعالَمِينَ (١٦) أَنْ أَرْسِلْ مَعَنا
بَنِي إِسْرائِيلَ (١٧))
(وَإِنَّ
الصفحه ٥٦٠ : دراج أبي السمح عن [أبي](١) الهيثم عن أبي سعيد الخدري عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم [أنه](٢) سئل أيّ
الصفحه ٦٢٤ :
(لَقَدْ كانَ لَكُمْ فِي
رَسُولِ اللهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ) ، قرأ عاصم : «أسوة» حيث كانت بضم الهمزة
الصفحه ٦٤٠ : : سبق المفردون ، قالوا : وما المفردون يا رسول
الله؟ قال : «الذاكرون
الله كثيرا والذاكرات».
قال عطاء بن
الصفحه ٦٥٢ :
الدنيا ويمسك من اختارت الله ورسوله والدار الآخرة ، على أنهن أمهات المؤمنين ولا
ينكحن أبدا وعلى أنه يؤوي
الصفحه ٦٥٧ : سنين مقدم رسول الله صلىاللهعليهوسلم المدينة ، قال : وكانت أم هانئ تواظبني على خدمة النبي
الصفحه ١٠٠ : العرب عنهم
الميرة بأمر رسول الله صلىاللهعليهوسلم حتى جهدوا وأكلوا العظام المحرّقة ، والجيف والكلاب
الصفحه ٢٠١ : عليا أخبره أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم طرقه وفاطمة بنت رسول الله صلىاللهعليهوسلم ليلة فقال
الصفحه ٢١٨ : سمعان قال : ذكر
رسول الله صلىاللهعليهوسلم الدجال ذات غداة فخفض فيه ورفع حتى ظنناه في طائفة
النخل
الصفحه ٣٨٠ : ء المسلمين في
نكاحهن لينفقن عليهم ، فاستأذنوا رسول الله صلىاللهعليهوسلم فنزلت هذه الآية (وَحُرِّمَ ذلِكَ
الصفحه ٣٨٩ : ، وبعض حديثهم يصدّق بعضا [وإن كان بعضهم أوعى له من بعض](١) ، قالوا : قالت عائشة : كان رسول الله
الصفحه ٤٣٣ :
يَسْتَأْذِنُونَكَ أُولئِكَ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِاللهِ وَرَسُولِهِ فَإِذَا
اسْتَأْذَنُوكَ لِبَعْضِ شَأْنِهِمْ
الصفحه ٦١٧ :
أن يبيعهم جسده ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : لا حاجة لنا في جسد وثمنه فشأنكم به فخلّى
الصفحه ٦٢١ :
شك وضعف اعتقاد ، (ما وَعَدَنَا اللهُ
وَرَسُولُهُ إِلَّا غُرُوراً) ، وهو قول أهل النفاق : يعدنا