الصفحه ٤١٩ : : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «من
مشى إلى صلاة مكتوبة وهو متطهر فأجره كأجر الحاج المحرم ، ومن مشى
الصفحه ٤٢٥ :
تُطِيعُوهُ
تَهْتَدُوا وَما عَلَى الرَّسُولِ إِلَّا الْبَلاغُ الْمُبِينُ) ، أي التبليغ البين
الصفحه ٤٣١ : ابن
عباس : نزلت في الحارث بن عمرو رضي الله عنه خرج غازيا مع رسول الله صلىاللهعليهوسلم وخلف مالك بن
الصفحه ٤٣٤ : الله عنها](٥) قالت : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «لا تنزلوا النساء الغرف ، ولا تعلموهنّ الكتابة
الصفحه ٤٤١ : عَلى يَدَيْهِ يَقُولُ يا لَيْتَنِي اتَّخَذْتُ مَعَ
الرَّسُولِ سَبِيلاً (٢٧) يا وَيْلَتى لَيْتَنِي لَمْ
الصفحه ٤٤٦ : نُشُوراً (٤٠))
(وَقَوْمَ نُوحٍ
لَمَّا كَذَّبُوا الرُّسُلَ) ، أي : الرسول ، ومن كذب رسولا واحدا فقد كذب
الصفحه ٤٤٧ : إذا مرّ
بأصحابه على رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال مستهزئا (أَهذَا الَّذِي
بَعَثَ اللهُ رَسُولاً
الصفحه ٤٥٣ : العرش. وقيل :
الخطاب للرسول والمراد منه غيره لأنه كان مصدقا به ، والمعنى : أيها الإنسان لا
ترجع في طلب
الصفحه ٤٥٥ : الرحمن بن
أبي عمرة عن عثمان بن عفان قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «من
صلى العشاء في جماعة كان
الصفحه ٤٥٧ : : قال رجل : يا رسول الله أي
الذنب أكبر عند الله؟ قال : «أن
تدعو لله ندا وهو خلقك» قال : ثم أيّ؟ قال
الصفحه ٤٥٩ :
لِلْمُتَّقِينَ إِماماً) ، يعني أئمة يقتدون في الخير بنا ولم يقل أئمة. كقوله
تعالى : (إِنَّا رَسُولُ رَبِّ
الصفحه ٤٦٥ : : أي شيء رب العالمين الذي تزعم أنك رسوله إليّ يستوصفه إلهه
الذي أرسله إليه مما هو [وهو](١) سؤال عن جنس
الصفحه ٤٦٧ : ».
(٤) هذه أرقام خيالية ، ولو كان مع رسول الله موسى مثل هذا العدد لما فرّ
أمام فرعون.
(٥) زيادة عن المخطوط.
الصفحه ٤٧١ : الحجاج ثنا أبو بكر بن أبي شيبة ثنا حفص
بن غياث عن داود عن الشعبي عن مسروق عن عائشة قال : قلت يا رسول الله
الصفحه ٤٧٢ : ثنا
من سمع أبا الزبير يقول أشهد لسمعت جابر بن عبد الله يقول : سمعت رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقول