الصفحه ٣٠٧ : بلائه سبع سنين وسبعة أشهر وسبعة أيام. وقال الحسن :
مكث أيوب مطروحا على كناسة في مزبلة لبني إسرائيل سبع
الصفحه ٤٢٢ :
من في السماء والأرض ، (كُلٌّ قَدْ عَلِمَ
صَلاتَهُ وَتَسْبِيحَهُ) ، قال مجاهد : الصلاة لبني آدم
الصفحه ٤٣١ : : عني بذلك وكيل الرجل وقيّمه في ضيعته وماشيته ، ولا بأس عليه أن
يأكل من ثمر ضيعته ويشرب من لبن ماشيته
الصفحه ٤٤٢ : أبيض رقيق مثل الضبابة ، ولم
يكن إلا لبني إسرائيل في تيههم. (وَنُزِّلَ
الْمَلائِكَةُ تَنْزِيلاً) ، قرأ
الصفحه ٤٦٢ : ، وناقة كريمة إذا كثر لبنها. قال الشعبي : الناس من نبات
الأرض فمن دخل الجنة فهو كريم ، ومن دخل النار فهو
الصفحه ٤٨٠ : تؤمر [به](١) يعذبك
ربّك فاصنع لنا صاعا من طعام واجعل عليه رجل شاة ، واملأ لنا عسا من لبن ، ثم اجمع
لي
الصفحه ٥٢٢ : : فدخلوا فإذا التنور مسجور ورأوا أم
موسى لم يتغير لها لون ولم يظهر لها لبن ، فقالوا لها ما أدخل عليك
الصفحه ٥٢٣ : موسى فلم ينتأ بطنها ولم يتغير لونها ولم يظهر لبنها ، فكانت القوابل لا
يتعرضن لها فلما كانت الليلة التي
الصفحه ٥٤٦ : فعلت بك ما يقول هؤلاء؟ وعظم عليها القسم وسألها بالذي
فلق البحر لبني إسرائيل وأنزل التوراة إلّا صدقت
الصفحه ٥٩٥ : ، (فِي الْأَرْضِ) ، وصرنا ترابا وأصله من قولهم ضل الماء في اللبن إذا
ذهب ، (أَإِنَّا لَفِي
خَلْقٍ جَدِيدٍ
الصفحه ٦٠٣ :
لِبَنِي إِسْرائِيلَ (٢٣) وَجَعَلْنا مِنْهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنا
لَمَّا صَبَرُوا وَكانُوا
الصفحه ٦٠٤ : التوراة ، وقال قتادة : موسى ، (هُدىً لِبَنِي إِسْرائِيلَ وَجَعَلْنا
مِنْهُمْ) ، يعني من بني إسرائيل